Page 44 - Islamic 6 th

‫‪ .4‬ﱫﮊ ﮋ ﮌ ﮍﮎﱪ و ِمن قدر ِة الل ِه سبحان ِه أ ّنه رف َع‬
‫موك ُّجنلعإ َونلز ِاسنلما ٍيانلزأاحَنشّقي ُفها ِءبيالاعلعنا َدرد ِلِالضفبيمي ِقعبييا ِوعاسلاًالمشنورقزايِوءن ُ‪،‬اس ِوتأولن َّاوزشيُنترابئجهاهاوالَز‪،‬أ اوشلبيحاائَّءر َُ‪،‬مع‬ ‫السما َء عالي ًة‪،‬‬
‫وأمرنا أ ْن يأخ َذ‬
‫أ ْن ينق َص أحد‬
‫والمشتري بعضهم على بع ٍض في وز ِن الأشيا ِء‪.‬‬
‫‪ .5‬ﱫﮏ ﮐ ﮑ ﮒﮓﮔ ﮕ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ‬

‫ﮚﱪوعلينا أ ْن نجع َل أعما َلنا وأقوا َلنا موزون ًة بالح ِق والعد ِل‪ ،‬مثلما نزن‬
‫‪.6‬االلأأﱫرش َياض َءتحفتيهﮛاالم؛يليزاع ِين‪َ،‬ﮜشفلعالنيهظالﮝاُملإأنﱪحوسمادثًاُنلومولااالرحنفي َوعضااُّرلنلأُهماحلسدت ًاسف‪.‬يماد َيءنو مجعنلكه ِّالعشاليي ًءة‪،‬فيوهاض‪َ .‬ع‪.‬‬
‫الخيرا ِت‪ ،‬ولا يجو ُز‬ ‫شركاء في هذه‬ ‫أم ْنن ُيالمحا َءرموأالنحبٌدا متنهواالم‪،‬علاأدْنناللو َهغيسربهحاا‪.‬ن‪.‬هفخكل ّلَقههام‬
‫فض ٌل من الل ِه ونعمة‬ ‫للجمي ِع وذلك‬ ‫تستح ُق الشك َر والطاع َة لله‪.‬‬

‫‪.7‬الواقلﱫنراخَﮟنلالواكلحرﮠيب َمويذب ِّكو ُارلﮡناريببحﮢاعنِضو ِنغ َيعﮣِرمهاالل‪.‬ﮤه‪.‬عليناﮥ فﮦي هذ ِهﮧالأرض وهﮨي الﮩفواﱪإك ّهن‬
‫‪ِ .8‬نوعَعلعﱫُملىاىلكلاه ِّلﮪلانعذلليساككﮫن‪.‬مأ ْتنريوفَنﮬ ّهكاَروفتعيرﮭهفذو َنههاﮮلا ِن‪َ ،‬عﱪفِمابلألقيِّيرعآرُهن َذالفه قاكلدنريرعُمَةميالوتلهكضوفُفحرلوضن َلانهأ‪،‬وّنتوكيك ّّذلشبوهك َنذر‪.‬هه‬
‫‪ -1‬ما معنى‪ :‬ع َّلمــه البيان‪ ،‬بحالسبماننا‪،‬قألاَّشةتطـــغوا في الميزان‪ ،‬بالقسط‪ ،‬لا‬
‫تخسروا الميزان‪ ،‬آلاء ربكما؟‬
‫امذنكا ْلرذبعي ََيضس ِنعج ُِمد‬‫‪ -2‬من الذي خلق الإنسان؟ وماذا ع َّلمه؟‬
‫الله‪.‬‬ ‫ذلك ثم‬ ‫ما دلائ ُل قدرة الخالق؟ و ّضح‬ ‫‪-3‬‬
‫أيض ًا؟‬ ‫تعالى؟‬ ‫هل الإنسا ُن وحده يسج ُد لل ِه‬ ‫‪-4‬‬
‫‪ -5‬من الذي أمر بالميزان؟ وما فائدته؟‬
‫‪ -6‬ﱫﮛﮜﮝﱪ ماذا أراد الله ع َّز وج َّل بهذ ِه الآي ِة؟‬

‫‪44‬‬