Page 78 - Islamic 6 th
P. 78

‫‪ُ .2‬ث َّم أخب َر سبحا َن ُه وتعالى عن قو ِم صالح ‪ ،‬إذ حم َل ُهم الطغيا ُن على التكذي ِب‬
‫حي َن انبع َث أشقى ثمو َد لعق ِر الناقة ‪ ،‬فك َّذ َب قو ُم ُه صال ًحا ولم يلتف ُتوا‬
‫إلى تحذي ِر ِه إ َّياهم بالعذا ِب بعق ِرها فقت ُلوا الناق َة فأطب َق عليهم بالعذا ِب‬

                      ‫وأهل َكهم بما ارتكبو ُه من العصيا ِن و الطغيا ِن‪.‬‬

                        ‫المناقشة‬

                         ‫‪ 1‬ـ ِب َم أقس َم الل ُه سبحا َن ُه في السور ِة ؟ ولماذا ؟‬
                     ‫‪ – 2‬ما الآي ُة التي تد ُّل على خل ِق ال َّنف ِس الإنساني ِة ؟‬
            ‫‪ – 3‬ما المقصو ُد بقو ِل ِه تعالى ‪ :‬ﱫﭬﭭﭮﱪ ؟‬
           ‫‪ – 4‬هل يمك ُن للإنسا ِن أن يز ِّك َي نف َس ُه ؟ وكي َف يكون ذلك ؟‬
       ‫‪ُ – 5‬ذ ِك َر في السور ِة قو ٌم وصفهم الله بالطغيان ‪َ ،‬من ُهم ؟ وأ َّي ذن ٍب‬

                                                         ‫ارتكبوا؟‬
                             ‫‪ – 6‬ما عاقب ُة قو ِم ثمود بعد قت ِل ِهم الناق َة ؟‬
     ‫‪ – 7‬ما الآيا ُت الكوني ُة التي تــد ُّل على عظم ِة الل ِه وقدر ِت ِه في السور ِة ؟‬
                      ‫‪ – 8‬ما معنى قو ِل ِه تعالى ‪ :‬ﱫﮒﮓﮔﱪ ؟‬

                                                          ‫ﱫﭑ ﭒ ﭓﱪ‬

                                                           ‫‪78‬‬
   73   74   75   76   77   78   79   80   81   82   83