Page 76 - عرض تقديمي في PowerPoint
P. 76
يتبع الليــــــزر
االولنِّن َّشجسرااَح ِّيءيُِّ،شنعااولأ ُعمممرااَّزل ِّلقي ِّةُضزراولالمفمثسيقتقاويلب ِّتَّمِّة،سبلُّفو ِّلأعمِّللأرامعرم ُاض ِّ ِّقاضلاأاللعسينُّسا َِّّكن ِّنربرويِّا.لشفا ِّوقم ٍةش،او َعولاالطأاسفمتٍةراخ،دا ُ ُومضقهُااَملكذبجلتلنَدكيَّظفيةُيِّ،فأوفداُرجخرعٍ ِّالحاطلبةُعيَّياٍةل ِّتنَّ ِّعجِّمدَّم ٍةَين ِّل،ال،مخ ْنلواهياجار:االتَّحجالةُرفاا ِّةلحع،ةُظااولِّمأبإنِّ .صفلاواحِّلأُاذُل ِّنخلاويااْل اَحل ْنم َجع َرط ِّةوبِّ ،ةوأ،مورلاح ِّمُض
إيَّا ُه ،يح ِّولُهُ إلى مط ٍر مع ِّدنيٍ ،وه َو أد ُّق صلابتُه ،مب ِّخر متع ِّددة لا حص َر لـها ،فه ُو مذيب للمع ِّد ِّن م ْهما كا َن ْت أ َّما في مجا ِّل ال ِّصناع ِّة فتطبيقا ُت ال ِّليزر
مخت ِّلفَيِّ النَّوعِّ َل ْم يكونا يلتحما ِّن أصلاً في لح ِّم مع ِّدنَ ْي ِّن لاح ٍم لل ُّزجاجِّ والمعاد ِّن المختلف ِّة ،حتَّى إنَّهُ يُستخد ُم ِّمثْقَ ٍب ظه َر في الوجو ِّد حتَّى الآ َن وأعظ ُم
بال ُّطر ِّق العاديَّ ِّة.
وم َع تزاي ِّد الاهتما ِّم بال ِّزراع ِّة في العقو ِّد الحاليَّ ِّة ،واتِّجا ِّه معُظ ِّم الدُّو ِّل نح َو تحقي ِّق الأم ِّن الغذائيِّ فيها ،كا َن ِّم َن ال َّضروريِّ استث ًما ُر ) ال ِّليز ًر( لخدم ِّة
النَّباتا ِّت ومع ِّق ًما و ُجرثوميا ح َشريا ُمبيدًا َع ْن مشكل ٍة ،يُستعم ُل جاهز يبح ُث ال ِّزراع ِّة وتنميت ِّها؛ فه َو ح ٌّل
الجود ِّة العالي ِّة . النَّقيَّةَ ذا َت والمحاصي َل ومك ِّث ًرا البذو َر
ول ِّليزر باع كبير في مجا ِّل الا ِّتصالا ِّت الهاتفيَّ ِّة والتِّلفازيَّ ِّة ،وتطبيقات ِّعدَّة مث ُل :مراقب ِّة الأماك ِّن العاتم ِّة والحالك ِّة ال َّظلا ِّم ،وقراء ِّة أرقا ِّم ال َّسيَّارا ِّت ِّم ْن
مسافا ٍت بعيد ٍة ،وعمليَّا ِّت التَّح ِّري والبح ِّث في الجرائ ِّم ،وكش ِّف البصما ِّت الأُصبُعيَّ ِّة المستق َّر ِّة ،وتصوي ِّر خطو ِّط ال ِّدفاعِّ المعادي ِّة ،والحيوانا ِّت في
الجحو ِّر والغابا ِّت المظلم ِّة .
لق ْد فت َح هذا ال ُّشعا ُع العجي ُب آفاقًا في العل ِّم والمعرف ِّة والبح ِّث العلميِّ بـه َر ْت أعي َن النَّاظري َن وأرب َك ْت ِّفك َر المف ِّكري َن ،ولَ ْم يصدُ ْف على الإطلا ِّق أ ْن
خض َع كشف ما للاستثما ِّر في تطبيقا ٍت ثريَّ ٍة ،كما خض َع جها ُز ( الليزر) فهو بحر في تنو ِّعه ،بحر في ع َطا ِّئ ِّهَ ،سا ِّحر في خوا ِّص ِّه وميزاتِّ ِّه ومتى
تُكتش ُف قدراته كافة تُستث ُم ُر بحو ِّل الله تعالى – لخدم ِّة البشري ِّة في مجالا ٍت شتى .
ومن المتوقعِّ لهُ كذلك الترب ُع على عر ِّش العل ِّم قرونًا وقرونًا ،قبل أن يَ ِّع َّن للبشري ِّة خاط ُر البح ِّث عن بدي ٍل آخ ٍر لهُ ،فجدير بعصرنا أن نسميَهُ
عص َر ( الليز ِّر) بدلًا من عص ِّر الذر ِّة أو عص ِّر الفضا ِّء.