Page 67 - تاريخ مصر اليونانية الرومانية (١)
P. 67
علي الموظفين المرنيين ب ها من تلس السلطاو المصولة لهم وم هذا ال فقر اانوا في هدارتهم ل ر الصالة بهكم
وهي ا ر الملمنية يقفكوو لأحيانكا منيكوفي ا يكرل لكابرين وميحكاملين علكي لأنفسكهم هااء ذلكس الإ كراء اليقليكرل
والاحيماب السلبي الذل ااو المصريوو اثيرا ما يلماوو هلي هع نا عكن سكصطهم واسكييائهم واثيكرا مكا عمكر الف حكوو
الملنيوو هلي هذا الاحيماب الصكام ضكر ب كض اليصكرفات ال المكة مكن انك ر كاا الإدارة والمشكرفين علكي شكدوو
الزراعة من ف نومارايين ف وميرهم في مروو هلي الاعيصال بالم ابكر والفكرار هليهكا وينفكوو عكن ال مكل وهكذا مكا اكاو
ي رف بالنلمة اليونانية الآتية
) anachoresisلأل الذها هلي فو لأو لأعلي باعيبار لأو الم ابر اان تبدي دائما فكي ا مكاان ال اليكة حيكي لا تصكل
هليها ميا الفي او فيغطيها لأو ت مرها وهداك طريقة لأخرل بريلة وهي لأنني ولأشر وتلس ي بر عدها بنلمة
) ekchoresisلأل الفرار من قرية خرل والاخيفاء واليوارل عن لأبكار الحنومكة همكا فكرارا مكن دفك ال كرائ او
عصيانا عن ال مل وبين حين وحخر ييردد في الومائ مرل هذ الم اهر وهي اليي اان تشل حراكة ال مكل وت كي
بهكا الحنومكة ذرعكا ولا تمكر مكن سكبيل هلكي اسكي ماا القكوة الغشكيمة لأو ت مكر هلكي الكبطش بهكؤلاء الغاضكبين ذلكس لأو
الحنومة اان تسول هذ ا وضاع لا بال دف والإارا وهنما بالحسدي واليفاهم الودل
وخ لة الموقف هو البطالمة لأقاموا في حنمهم لمصر ن اما لأشب ما ينوو في اثير من الو و بد ال اليحنم والسيطرة
المي من هشراف الرولة سكيطرتها فكي ال صكر الحكري علكي وسكائل الإنيكاب ولنكن مكن الإنصكاف للبطالمكة لأو نقكوا هو
ن امهم لم ينن لأو شرير الص بة ولا ميسما ب ي ا ف
لأراضي المراعي :
بالإضافة هلي ا ر الصالحة للزراعة ومرس النرول والبساتين وااو ملوك البطالمة وهكم لألكحا ميك لأراضكي
المراعي ) nomaiوادعوا نفسهم الح في اليصرف فكي النكلأ ا خ كر الكذل يدمكو فكي ا راضكي المدزرعكة وفكي
الحقوا امحصوا تنميلي ب ر انيهاء فصل الحصاد وبف ل توافر مثل هذ الموارد ال يمة من النلأ لأمنن للبطالمكة
لأو يسيحوذوا بالطب علي قط او وهسكرا مكن مصيلكف الحيوانكات المسيبنسكة فمكن لأبقكار وميكراو تسكيصرل فكي لأملك
ا حواا في هعراد الار في الحقوا وفي اراعيها ومن حمير ودوا تسيصرل اوسيلة سهلة للدقكل ومكن لأمدكال ومكاعز
تربي با لاف المؤلفة من لأ ل لوفها ولبدها ومن خدااير للأضاحي ولأوا دي البطالمة خيرا اثيرا وبالإضكافة هلكي
هذ الحيوانات اليقليرية المسيبنسة في مصر يمنن لأو ن يف لأنواعا اثيرة مكن الكر اب ولإسكطب ت الصيكوا اليكي اانك
تزود مدها فر الفرساو بما يلزمها من خيوا مم هداك الفيلة المصصصكة للأمكرا الحربيكة والفيلكة هكي بمثابكة دبابكات
ال صر القريم مم هداك هعراد ضصمة من المماا اليي لبها البطالمة هلي مصر
حالة الصداعة :
اان مصر م روفة برقيها في ميراو الصكداعة مدكذ لأب كر ال صكور يشكهر بكذلس مكا ترايك عبكر الكزمن الطويكل مكن حمكار
لداعية ترا علي براعيهم في ال ميراو الصداعة ولا مرو في ذلس فلو في مصر الإمنانيات اليي يمنن لأو تقول عليهكا
الصداعة ففيها الزراعة المزدهرة والار تحمكل فكي باطدهكا لأو فكي خار هكا مكروات م رنيكة وفيكرة اايشكافها الفراعدكة
ولأقاموا عليها النثير من الصداعات
67