Page 72 - تاريخ مصر اليونانية الرومانية (١)
P. 72
التجارة الداخلية
الد م الذل وض ة البطالمة ولا ن رف عد هلا شكذرات مب ثكرة هكرف بالدسكبة لليمكارة الراخليكة ضكماو لأابكر عائكر
ممنن مدها بغض الد ر عن او الحنومة تحينر هكذ ا شكياء لا فكلذا اكاو الاحينكار يحقك الهكرف طبقكة وهذا و كرت
الدشاط الفردل لأو تحرير ا س ار سارت علي المهم هو لأو ينوو لها لأابر دخل دوو ا ضرار بالموارد ا ساسية للب د
وييب ا اليمارة الراخلية في مصر نمر لأنها اان تسير م اتماهات تليقي في نقطة واحرة هي خزيدة الملس
لأولها :سل تحينرها الحنومة مدذ تصدي ها مدها حبو الزي و الزي الملح فهي تقول علي تصدي ها وتيولي بي ها
وبالس ر الذل تحرد
مانيا :سل نصف محينر ويبتي ذلس عن طري مليزمين فكي تصكدي ها لأو هنيا هكا مكم الاليكزال بهكا والكذل يكبتي عكن
طري المزايرة مدها :المدسو ات – الفااهة – الم ة – الور – الصيوا – الصير
مالثا :سل حرة تماما لا دخل للملس ولا موظفي فيها :الحبو – الملود ولداعيها عسل اليمر – الدقل
لأولا :السل المحينر :
الزي :
احينرت الحنومة وحرها شراء الحبو الزييية دوو لأو تسمح للأشصا بالإتمكار فيك فيمكا عكراد النيكاو الكذل تسكمح
في باليصرف زء مد بروو الص وع ل قير الحنومي
ولأعط الرولة ح بي الزي لمليزمين نييمة مزاد علدي لنن المزايرة لم تنكن علكي سك ر الزيك و الملكس يحكرد
س ر باليمزئة وهنما ااو امية الزي اليي تباع في اكل مريدكة وقريكة ويراقك موظفكو الحنومكة المليكزمين حيكي لا
يبي وا الزي بس ر لأعلي من اليس يرة ومح ور علي الم ابر اليي تصكد الزيك بيك لأل ايك مكن هنيا هكا واكاو مكن
يشيرل اييا مير حنوميا ومسروقا ي اق مما لأفسر لأخ الداس
الملح :
احينر الحنومة احينارا تاما عن طريقة احينار اسيصرا وبي عن طري المزاد ال لدي في ال مريرية واسيمر ذلس
طوا مرة الحنم البطلم من براية لدهايي وقر اان الحنومة تيولي في ب ض ا ماان بي الملح مباشرة
مانيا :السل الدصف محينر :
وهي السل اليي تشرف عليها الرولة لأو ينوو لها نصكيبا م لومكا تيكولي هكي اليصكرف فيك مدهكا المدسكو ات حيك اكاو
يو ر مليزمين لبي حصة الملس من المدسو ات علي من ااو يح للدسا ين بيك مكا يبقكي لكريهم با سك ار اليكي تحكردها
الحنومة والفااهة لم تيرخل الحنومة فيها هلا ليطمدن مكن لأو المليكزل سكوف يكرف ال كريبة وهذا اعيكر المكزارع علكي
ذلس ح ل حرية بي ها ما دال يسرد ما والم ة :وهي لداعة مديشرة يقكول بهكا الافكراد لكذلس اعطيك الرولكة المليكزمين
لداعيها وبي ها بس ر محرد لند مير ماب الصوف حيم الحنومة بي قرر م لول من ا لواف بس ر م ين
72