Page 38 - ARABIC_03_Job
P. 38
أجل! وهذا ما هل تظ ّننا حمقى
يحدث الآن! أو ما شابه؟
فأنا أُعا َمل
كغريب وأجنب ّي لدينا عيون ،ويمكننا
في بيتي! أن نرى الأدلة!
هذا ما يحدث
أش ِفق عل ّي لل ّش ّرير!
يا بلدد!
تحيط به المخاوف وتغمره،
صوفر وأليفاز، ثم ُيط َرح إلى ال ّظلمة!
ع ّزياني
يراه ال ّناس ،فيمتلئون
وارحماني! ذع ًرا ،ثم ينساه العالم!
أليهو، هل تفهم هذا؟
لا تتركني!
آه لو تتخلَّد كلماتي و ُتك َتب
في لفيف ٍة لأجل الذين
سيأتون بعدي...
أعرف أ ّن فاد ّي ح ّي.
حين يتلف جلدي
وعضلاتي وعظامي،
سأرى الله!
أ ّما أن ُتم!!!
أيوب 27 :19 - 1 :18