Page 25 - ebook
P. 25
ٔبهت معامة ٔبن ثخجصد من اهعحاؿاثم ا ٔلومَة ؾن هفسم ،ؤبن تخصح منها مخيؼص ٕاهيها
تـين الٓدصٍن الذٍن مُسوا ضسك ظحـا.
ؾيسما جضـص ٔبهم وظوت الى اميفق المسسود ؤبن المسار الذي جسير فَِ لا ًياسة
ذاثم وظموحاثم ،لا ثلف مخيسة حؼم ،فالمجال دائما مفذوخ مخلَير المسار.
وامَم ؾزٍزي املارئ كاؿست ذُحَة ،وهي امخلِيم من ٔبخل امخلويم كدل امخلِيم من ٔبخل
امخلَير الجسري .في كل لحؼة اسدضـصث ذولا ما في حِاثم ،ثوكف مخعصخ امسؤال:
ٔبٍن ٔبنا؟ ٔبٍن ٔبكف؟ ُل ُشا الخول ًخعوة ثلَير المسار ٔبم ًخعوة فلط عموَة
ثعحَحَة ثسَعة…
ثشهص…
الله وُة الٓدصٍن كل شيء… ووُحم ذاثم فَا ْس ُمـــو بها…
اخشة الازدُار واميجاخ ٕالى حِاثم
“ميلير حِاثيا :دمَل الخعوت نحو امسـادت” ،هي ظصًلة خسًست من صبٔنها ٔبن تحسج
زورت في حِاثم ،وجساؿسك ؿلى ٔبن ثعحح امضرط الذي تحلم دائما ٔبن حكون!
25