Page 196 - merit el thaqafya 38 feb 2022
P. 196

‫العـدد ‪38‬‬   ‫‪194‬‬

‫فبراير ‪٢٠٢2‬‬

                                                             ‫الأنجلو المصرية‪ ،‬القاهرة‪ ،1968 ،‬ص‪.105‬‬
                                                             ‫‪ -27‬بيفردج‪ :‬فن البحث العلمي‪ ،‬ص‪.252‬‬
                                                  ‫‪ -28‬صمويل رابورت‪ :‬العلم معنى وطريقة‪ ،‬ص‪.228‬‬

                                                               ‫‪ -29‬دنباي‪ :‬الزمان والمصادفة‪ ،‬ص‪.70‬‬
                                                              ‫‪ -30‬بيفردج‪ :‬فن البحث العلمي‪ ،‬ص‪.53‬‬
‫‪ -31‬محمد محمد الجوادی‪ :‬مشرقة بين الذرة والدروة‪ ،‬الهيئة المصرية العامة للكتاب‪ ،‬القاهرة‪ ،1980 ،‬ص‪.7‬‬
  ‫(∗) لمزيد من الأمثلة انظر في ذلك‪ :‬بفردج‪ :‬فن البحث العلمي‪ ،‬الفصل الثالث والرابع والثامن‪ ،‬وأيضا تذييل‬

                                                                                             ‫الكتاب‪.‬‬
                                                ‫‪ -32‬صمويل رابورت‪ :‬السلم معنی وطريقة‪ ،‬ص‪.229‬‬

                                                           ‫‪ -33‬برونوفسکی‪ :‬العلم والبداهة‪ ،‬ص‪.174‬‬
                         ‫‪ -34‬محمود أمين العالم‪ :‬فلسفة المصادفة‪ ،‬دار المعارف‪ ،‬القاهرة‪ ،1970 ،‬ص‪.316‬‬

                                                                         ‫‪ -35‬المرجع نفسه‪ ،‬ص‪.312‬‬
    ‫‪ -36‬لویس دی بروليه‪ :‬الفيزياء والميكروفيزياء‪ ،‬ترجمة رمسيس شحاته‪ ،‬الألف كتاب (‪ ،)634‬مؤسسة‬

                                                                ‫سجل العرب‪ ،‬القاهرة‪ ،1967 ،‬ص‪.219‬‬
             ‫‪ -37‬محمود زیدان‪« :‬مادة صدفة‪ -‬مصادفة»‪ ،‬الموسوعة ‪ 1‬الفلسفية العربية‪( ،‬م‪ ،)1‬ص‪.533‬‬

                                                    ‫‪ -38‬محمود أمين العالم‪ :‬فلسفة المصادفة‪ ،‬ص‪.316‬‬
                                                           ‫‪ -39‬برونوفسکی‪ :‬العلم والبداهة‪ ،‬ص‪.140‬‬
                                                                   ‫‪ -40‬المرجع نفسه والموضع نفسه‪.‬‬
                                                                          ‫‪ -41‬المرجع نفسه‪ ،‬ص‪.315‬‬
                                                                        ‫‪ -42‬المرجع نفسه‪ ،‬ص ‪.336‬‬
                                                                          ‫‪ -43‬المرجع نفسه‪ ،‬ص‪.317‬‬

                    ‫‪ -44‬جميل صليبا‪ :‬المعجم الفسلفی‪ ،‬دار الكتاب اللبناني‪ ،‬جا بيروت‪ ،1973 ،‬ص‪.209‬‬
‫‪45- Hospers, J., An Introduction To Philosophical Analysis, Rout Ledge, 1992, P. 156.‬‬
 ‫‪ -46‬محمود زیدان‪ :‬مناهج البحث في العلوم الطبيعية المعاصرة‪ ،‬دار المعرفة الجامعية‪ ،‬الاسكندرية‪،1990 ،‬‬

                                                                                             ‫ص‪.97‬‬
   ‫‪ -47‬أينشتين‪ ،‬وليوبولد أنفلد‪ :‬تطور علم الطبيعة‪ ،‬ترجمة عبد المقصود الفادي‪ ،‬عطية عبد السلام عاشور‪،‬‬

                                                             ‫الأنجلو المصرية‪ ،‬القاهرة‪ ،1959 ،‬ص‪.141‬‬
  ‫‪ -48‬محمد قاسم‪ :‬برتراند رسل‪ ،‬الاستقراء ومصادرات البحث العلمي‪ ،‬دار المعرفة الجامعية‪ ،‬الإسكندرية‪،‬‬

                                                                                  ‫‪ ،1993‬ص‪.88 ،87‬‬
      ‫(**) خلافا لرأی «هیدیكی بوكار» رائد التفاعلات النووية الشديدة‪ ،‬القائل بأن الطبيعة بسيطة في‬
        ‫جوهرها‪ ،‬الفكرة هوليس‪ ،‬كراف‪ :‬بول ديراك وجمال الفيزياء‪ -‬مجلة العلوم‪ ،‬المجلد ‪ ،11‬العددان ‪،9 ،8‬‬

                               ‫مؤسسة الكويت للتقدم العلمي‪ ،‬الكويت‪ ،‬أغسطس وسبتمبر‪ ،1995 ،‬ص‪.18‬‬
    ‫‪ -49‬محمد فرحات عمر‪ :‬طبيعة القانون العلمی‪ ،‬الدار القومية للطباعة والنشر‪ ،‬القاهرة‪ ،1966 ،‬ص‪.214‬‬

                                                             ‫‪ -50‬برونوفسكي‪ :‬مرجع سابق‪ ،‬ص‪.312‬‬
   ‫‪ -51‬لويس رولبرت‪ :‬طبيعة العلم غير الطبيعية‪ ،‬ترجمة سمير حنا صادق‪ ،‬المجلس الأعلى للثقافة‪ ،‬القاهرة‪،‬‬

                                                                                      ‫‪ ،2001‬ص‪.40‬‬
      ‫(***) خلا ًفا لهذا الرأي تما ًما نواجه وجهة نظر لا تجد في النظرية النسبية خاصية البساطة مقارنة‬
‫بنظرية «نیوتن»‪ ،‬فعلى الرغم من أن نظرية «أینشتین» تلائم أنماط أكثر من الوقائع من نظرية «نيوتن»‪،‬‬

                                                   ‫أي أنها أكثر شمو ًل‪ ،‬إلا أنها تفتقر إلى البساطة‪ .‬انظر‪:‬‬
   191   192   193   194   195   196   197   198   199   200   201