Page 37 - مجلة أرض الطيبية (2)
P. 37

‫أرضنا إلطيبة‬

                         ‫بحث أخطار التيوع الحيوي وطزق الحد ميَا‬

                               ‫للنبدعتاٌ‪ /‬نجود المَباش و أمل مضطفى‬

                                                                            ‫إ هدإف إل ئيتةة‪:‬‬
                                                        ‫• ان تتعرف على اخطإر التنوع الحيوي‬
       ‫• ان تعلم كيف ييثر تد ين اعداد النوع الواحد من المخلوقإت الحيه يػ النظإم البي يت بأ ملة‬

                                                                              ‫إلنتائج وإهميتها‪:‬‬
                                                 ‫• الحد من الاخطإر ال يت تواجه التنوع الحيو ي‬
                                  ‫• توعية النإ بأن مإيفعلونه ييثر على النظإم البي يت بأ مل ه‬

                                                                                     ‫إلم داة ‪:‬‬
 ‫إخطـإر تواجـه التنـوع الحيـوي هـو أحـد المواضـيع الـ يت تـأ ين عـلى رأ قإئمـة اهتمإمـإت الإنسـإن يػ‬
 ‫الوقـت الحـإ ي كونهإالسـاب الأول لاسـتمرار الحيـإة عـلى وجـه الأرض فقـد خلقنـإ ال لـه مختلفـ ري يػ‬
 ‫كـل ر وكـل ر حولنـإ أي ًضـإ مختلـف بـدء مـن المنـإذ الـذي ينقسـم إ ‪ 4‬فصـول بـدونهم سيصـإب‬
 ‫الإنســإن بــإلأمراض والهــلا بــإلتعود عــلى الحــرارة الشــديدة أو الــ ‪،‬يودة الشــديدة فقــ وتنقســم‬
 ‫الكإئنـإت الحيـة إ إنسـإن حيـوان ونبـإت ولـو مـإكـإن لـذلك فإئـدة كـإن اوـتؼ خإلقنـإ جـل يػ عـلاه‬
 ‫بنـوع واحـد فقـ لكـن دورة الحيـإة الـ يت نع شـهإ ت تطلـب ذلـك حـت نحـن الا ر ـشـ ت تغـ ري هي تنـإ‬
 ‫وتتطور مع مـرور السـن ري والقـرون لـذلك يجـب الانتبـإه لأي أخطـإر تواجـه هـذا التنـوع والتصـدي لهـإ‬

                                                  ‫وهذا المقإل سيحدث م عن هذا الموضوع الهإم‬

                                                                  ‫إخطار توإجه إلتنوع إل‪.‬يو ي‪:‬‬
 ‫بـدأت الحيــإة عــلى كوكـب الأرض واســعة خإليــة مـن أي حــواجز مصــنوعة كإنـت مســطحإت مإئيــة‬
 ‫يجإورهـإ اليإنسـة فقـ وكـإن الا رشـ قلـة لكـن كإنـت الحيوانـإت أوـي يػ تعـد دهـإ و يػ هـذا الوقـت كإنـت‬
 ‫الحيإة خإلية من التلوث والمشإ ل البيئية والمنإخية‪ .‬لكن لم يرض الإنسإن بهذا الش ل من الحيـإة‬
 ‫وأخـذ يػ الت ـإثر والتوسـع يػ البنيـإن وبـإلتفك ري والتـدب ري قـإم ب بنـإء المـدن واخـيع نظـم الح ـم ومـن‬

    ‫ثم انشأ الدول م مإ جعله يتعمـق يػ تعمـ ري الأرض ويـ ري مبإليـإ ل لكإئنـإت الـ يت تعـ معـه عـلى نفـ‬

‫‪36‬‬
   32   33   34   35   36   37   38   39   40   41   42