Page 132 - المسرح الشعري
P. 132

‫ما في سوى رضاك لي مضى‪.‬‬
 ‫أما شخصية أكتافيوس فقد صورها أحمد شوقي قائداً عظيماً قوياً‬
‫يخاف على ُملك روما وٌيحارب أنطونيوس وكليوبات ار ويهزم الأثنين معاً‬

    ‫ويتسبب في موت أنطونيوس وكليوبات ار ليحافظ على الإمب ارطورية‬
                                                       ‫الرومانية ‪.‬‬

                                                ‫‪116‬‬
   127   128   129   130   131   132   133   134   135   136   137