Page 24 - الاءمبادرة قصتي في يوم ابنه العرب
P. 24
أدركت بأن مة شيء رام أو أن البيت مسكون في
هذه ا ناء كان زو ي يتفقد البيت من الداخم ومن
الخارج ولكنه لم ي د شيلا ،وبعد معانا كبير وتع شديد
رلبني النعا وف أ استيق ت من نومي للى وت
حا ٍن ويد حنونة تربت للى كتفي ويقوم لي بأن مولد
ا الف ر د حان منا وتو أنا وأدينا ال ا مع
دلاء القنوت ،وبعدها أزلت الستالر لن النافذ فشاهدت
من خلف النافذ من را ميا لشعا الشم وشرو ها
الخا وش ر خ راء ذات أر به متعدد يام
أحدها النافذ بشد وللي إحد ار نتها يقف ل فور
أطربني ب وته وت ريده العذ وفراشات ر يقة ذات
ألوان ذابة تترا ص فوق ا زهار والورود ، ،ابتسمت
حينها و بلت يري وطفلتي الر يعة و نعت كوبا
من القهو لاستعد لنهاري ال ديد بكم ح وسعاد
ة بقلم المعلمة سناء حوراني