Page 98 - الاءمبادرة قصتي في يوم ابنه العرب
P. 98
ما هذ ِه الحيا حقاً ،تركت ذكرياتي وأحامي بم تركت
نفسي أي اً ،حينما انتقلت إلى منزم ديد ،للى
و ف أمي :إنه بيت ٌ ميم ورا ي محا ًطا بالحقوم
من الورود الزاهية وأش ا ٌر ميلةٌ .لم أكن أن أ دق
هذا الهراء .حينما و لنا إلى هناك أنا وأهلي.
انتف ت رلبا حينما رأيته ذلك البيت ذلك البيت
ال ام ال ري البعيد لن طفولتي بدأ أبي بنقم
ا اا وأنا بدأت بالت وم حوم هذا المكان وأنا أت وم
لمحت طفاً يراً نَ َ َراته رريبة مرلبا حقاً لم
اكترا لهذا حتى سمعتهُ ي حك باستهتار ورمو
وف أ سمعت وت أمي تناديني فذهبت للعشاء
وذهبت بعدها للنوم لم أنام بسرلة بم بعد سالات من
التفكير في هذا الطفم ال ير ،استيق ت للى وت
ز ز ه الع افير وشعا الشم الم طي بهتي ،ماذا
ماذا اهاذا فعا كان كله حل ٌم لا أك ر شعرت بالارتيات
ونزلت مسرلا الدرج المليء بأوراق الورد
والياسمين ،وذهبت مسرلة إلى أمي و بلتها ،م ذهبت
إلى ش ر خ راء لعبت تحت لها سالات وسالات
وكنت أتذكر كيف كنت أ حك