Page 96 - الاءمبادرة قصتي في يوم ابنه العرب
P. 96

‫لقد ارتكبت في حياتي الك ير من المعا ي والذنو فأر وك‬
              ‫أن تمهلني بع الو ت لعلي ألمم الحاك‪.   ‬‬
                      ‫فتطلع إلى بن رات رريبة فيها تحسر ‪.‬‬

  ‫بعدها ر ت ا ر ر ات خفيفة فالتقدت بأنه د بدأ الحسا‬
              ‫ف رخت ب وت لام(أمهلوني‪ ،‬أمهلوني) ‪. . .‬‬

      ‫بعد هذه ال رخات انتف ت رلبا من نومي فرأيت شعا‬
  ‫الشم ينير ررفتي فعلمت بأنه م رد حلم مزلج ولكنه كان‬
‫أي اً بم ابة سراج منير أنار طريقي وأ اء مستقبلي وأرشدني‬

                                        ‫إلى طريق الهداية ‪.‬‬
 ‫فعاهد نفسي بأن التزم ال ا وأن استعد للقاء ت وان المم‬
‫الحا ير اه ورددت دلاء كانت تردده والدتي للى مسامعي‬
‫دالماً (اللهم ردنا إليك رداً مياً ولا تخزني يوم العر لليك‬

                                                         ‫)‬
       ‫وبعدها فتحت النافذ ورأيت ورد خلف النافذ و وت‬
   ‫ل فور ميعهم يله ون بذكر ت ‪.‬وهنا ازددت تمسكنا بما‬

                                                 ‫نويت فعله‬
    ‫وبعدها شعرت حركة شيء ما وإذ به طفلي ال ير د نه‬
     ‫من فراشة فذهبت لتح ير و بة الفطور لابنتي الر يعة‬
   ‫وأيق ت زو ي من فراشة وبدأنا يومنا كالعاد ولكن مع بع‬

                                                ‫الت يرات ‪.‬‬

      ‫(ربما هناك فر ة فارتنمها لد إلى ت بم فوات ا وان‬
                                 ‫و لي بم أن ي لى لليك‬

                                             ‫دانية إبراهيم بني لامر‬
   91   92   93   94   95   96   97   98   99   100   101