Page 95 - الاءمبادرة قصتي في يوم ابنه العرب
P. 95
لد إلى ت
بعد يوم لمم ممتع وشاق في نف الو ت أمسكت بهاتفي لت فحه بم
أن أنام وأنا أ ع رأسي للى وسادتي فقرأت لبار
((هم أنت مستعد إلى لقاء ت وتتنا ر حوم هذه العبار كلمات وهي
الموت ،القبر ،البعا ،العذا ،الحسا ،العر ،الميزان ،ال راط))
وبدأت أفكر بهذه العبار وسألت نفسي هم نحن بالفعم مستعدون للقاء
ت؟
ورفوت وأنا أفكر بها ! .
بعدها شعرت بنفسي أنني انتقلت إلى منزم ديد لي منزم بم أشبه
بم ر مع بها كم شيء .التفت من حولي كان مكان رير مألوف،
مكان يملأه ال مو وال رابة مكان موحش كأنه مسكون .
التفت مر أخر يمنة ويسر ابحا لعلي أ د من ألرفه أو من
يرشدني .
كان هناك أنا ك ر ،بم مهور ،بم حشد كبير داً داً يت معون
ويقفون .
شعرت ف أ _ب وت حان_ ويد للى كتفي .فن رت ر وإذ به
أحد أولياء ت .فسألني هم أنت حالر ؟ أم متع بة؟ ما بالك؟
فقلت :لقد أتيت إلى هذا المكان ولا ألرف ما ادني إليه ولا للم لدي
بما يحدا فيه .
فقام :هذه يوم السالة وهذه ا مم حشرت لتحاس للى أفعالها .أفأنت
مستعد للحسا والمشي للى ال راط؟
فقلت :لا ،لم استعد لم م هذا اليوم ولم أفكر به حتى.