Page 90 - الاءمبادرة قصتي في يوم ابنه العرب
P. 90
الت إن كم شيء سيكون للى مايرام ،هدأت ليا وأخبرتها
بأني سوف أرير مكان نومي وانتقم إلى ررفة أخر فلم تمانع
.ولكنها رمقتني بن رات رريبة
إنها السابعة باحا د استيق ت للى وت حان در من نافذ
المطلة للى الحديقة نه ت مسرلة د نفسي أمام النافذ
ستمتع بشعا الشم النقي الذي يمدني بفيتامين د اءت
ليناي للى زهر كانت د زرلت خلف النافذ كانت فراء
ميلة تشبه ورود التولين إطالة الن ر في تلك الزهر ألاد
ذاكرتي يام بيتنا القديم حيا كنت طفلة ير استيق باكرا
للى وت الع فور الذي يحط للى ر ن ش ر التفات كم
بات م يقتر من نافذ ررفتي ليأكم فتات الخبز الذي كنت
.أ عه له
خانتني ذاكرتي فعدت لوا عي وحا ري اللح ة التي كنت أ ف
فيها وان ر لتلك الورد ،فدخم أبي ال رفة مست ربا أنني انتقلت
إلى ررفة أخر وأخبرته بم در ال وت الذي سمعته و لت له
بالتقادي أن المنزم ال ديد مسكون با شبات
لا يحمينا من ا شبات سو :ف حك ب وته العالي المعتاد و ام
ال ا والدلاء لله بأن يحمينا ويبعد لنا كم شر
. . . .ومن م أكملنا با ي ا يام بلع وفرت وسعاد
دمتم بخير
ة بقلم الطالبة آية أحمد