Page 92 - الاءمبادرة قصتي في يوم ابنه العرب
P. 92
دخلت أميرتنا المنزم وو فت في ررفة كانت
تشبه ررفة نومها فقالت هذه تشبه ررفة نومي
ف در وت لحركة شيء ما فانتف ت رلبا
وإذا بيد قيلة للى كتفها فو فت منت بةً في
مكانها ولم تمانع من إلقاء ن ر إلى الخلف
وكانت المفا أ والدها الذي را لنها لشرات
السنين ها هو يقف الآن خلفها وين ر إليها
ستبقين :ن رات رريبة و ام لها ب وته الحاني
طفلتي الر يعة التي كنت أسقيها الحلي من
يداي مهما كبرت
أبي هم لدت من السفر . . . .كم حلمت أن لنا
لقاء يا أبي كم حلمت بح نك الداف
أنا معك يا لزيزتي بالسراء وال راء هيا
امسحي دمولك لا تخافي من شيء بعد الآن
. . . . .تابعي الكتابة وانشر السعاد من حولك
فاستيق ت من نومها تبكي ليت حلمها طام أك ر
ولكن هذا لا يهم المهم أن المم بو ية والدي
وبالفعم كبرت لزيزتنا وأ بحت كاتبة مشهور
ونشرت السعاد من حولها بكتابتها ال ميلة
ة بقلم الطالبة نبأ محمد بني دومي