Page 88 - مبادرة قصتي في يوم ابنة العرب جديد
P. 88
غالت إن كر شيء سيكون ئلى مايرام ،هدأت غليو وأخبرتها
بأني سوف أيير مكان نومي وانتقر إلى يرفة أخر فلم تمانع
.ولكنها رمقتني بن رات يريبة
إنها السابعة باحا غد استيق ت ئلى وت حان در من نافذ
المطلة ئلى الحديقة نه ت مسرئة ةبد نفسي أمام النافذ
ةستمتع بشعا الشم النقي الذ يمدني بفيتامين د باءت
ئينا ئلى زهر كانت غد زرئت خلف النافذ كانت فراء
بميلة تشبه ورود التولين إطالة الن ر في تلك الزهر أئاد
ذاكرتي ةيام بيتنا القديم حير كنت طفلة ير استيق باكرا
ئلى وت الع فور الذ يحط ئلى ي ن شبر التفاا كر
باا دم يقتر من نافذ يرفتي ليأكر فتات الخبز الذ كنت
.أ عه له
خانتني ذاكرتي فعدت لواغعي وحا ر اللح ة التي كنت أغف
فيها وان ر لتلك الورد ،فدخر أبي ال رفة مست ربا أنني انتقلت
إلى يرفة أخر وأخبرته بم در ال وت الذ سمعته وغلت له
بائتقاد أن المنزر البديد مسكون باةشباا
لا يحمينا من اةشباا سو :ف حك ب وته العالي المعتاد وغار
ال و والدئاء لله بأن يحمينا ويبعد ئنا كر شر
. . . .ومن دم أكملنا باغي اةيام بلع وفرا وسعاد
دمتم بخير
غ ة بقلم الطالبة آية أحمد