Page 93 - مبادرة قصتي في يوم ابنة العرب جديد
P. 93
ئد إلى
بعد يوم ئمر ممتع وشاق في نف الوغت أمسكت بهاتفي لت فحه غبر
أن أنام وأنا أ ع رأسي ئلى وسادتي فقرأت ئبار
((هر أنت مستعد إلى لقاء وتتنادر حور هذ العبار كلمات وهي
الموت ،القبر ،البعر ،العذا ،الحسا ،العر ،الميزان ،ال راط))
وبدأت أفكر بهذ العبار وسألت نفسي هر نحن بالفعر مستعدون للقاء
؟
ويفوت وأنا أفكر بها ! .
بعدها شعرت بنفسي أنني انتقلت إلى منزر بديد لي منزر بر أشبه
بمبر بمع بها كر شيء .التفت من حولي كان مكان يير مألوف،
مكان يملأ ال مو وال رابة مكان موحش كأنه مسكون .
التفت مر أخر يمنة ويسر ابحر لعلي أبد من أئرفه أو من
يرشدني .
كان هناك أنا كدر ،بر بمهور ،بر حشد كبير بداً بداً يتبمعون
ويقفون .
شعرت فبأ _ب وت حان_ ويد ئلى كتفي .فن رت ةر وإذ به
أحد أولياء .فسألني هر أنت حا ر ؟ أم متعببة؟ ما بالك؟
فقلت :لقد أتيت إلى هذا المكان ولا أئرف ما غادني إليه ولا ئلم لد
بما يحدر فيه .
فقار :هذ يوم السائة وهذ اةمم حشرت لتحاس ئلى أفعالها .أفأنت
مستعد للحسا والمشي ئلى ال راط؟
فقلت :لا ،لم استعد لمدر هذا اليوم ولم أفكر به حتى.