Page 94 - مبادرة قصتي في يوم ابنة العرب جديد
P. 94
لقد ارتكبت في حياتي الكدير من المعا ي والذنو فأربوك
أن تمهلني بع الوغت لعلي أئمر الحاك.
فتطلع إلى بن رات يريبة فيها تحسر .
بعدها ربت اةر ربات خفيفة فائتقدت بأنه غد بدأ الحسا
ف رخت ب وت ئار(أمهلوني ،أمهلوني) . . .
بعد هذ ال رخات انتف ت رئبا من نومي فرأيت شعا
الشم ينير يرفتي فعلمت بأنه مبرد حلم مزئج ولكنه كان
أي اً بمدابة سراج منير أنار طريقي وأ اء مستقبلي وأرشدني
إلى طريق الهداية .
فعاهد نفسي بأن التزم ال و وأن استعد للقاء وان ائمر
الحا ير ا ورددت دئاء كانت تردد والدتي ئلى مسامعي
دا ماً (اللهم ردنا إليك رداً بميوً ولا تخزني يوم العر ئليك
)
وبعدها فتحت النافذ ورأيت ورد خلف النافذ و وت
ئ فور بميعهم يلهبون بذكر .وهنا ازددت تمسكنا بما
نويت فعله
وبعدها شعرت حركة شيء ما وإذ به طفلي ال ير غد نه
من فراشة فذهبت لتح ير وببة الفطور لابنتي الر يعة
وأيق ت زوبي من فراشة وبدأنا يومنا كالعاد ولكن مع بع
الت يرات .
غبر فوات اةوان (ربما هناك فر ة فايتنمها ئد إلى
و لي غبر أن ي لى ئليك
دانية إبراهيم بني ئامر