Page 307 - Demo
P. 307

هزم ْتك يا موت الفنون جميعها
كانت بعض الصحف تصف ام  الكمنجة سامي الشوا بانه سوري فيما تصفه اخرى بانه م ي وكانت بعضها تقول انه فلسطيني، فعندما استضافت فلسط  مرة اخرى ا وسيقار النابغة، ن ت يومها مجلة دار ا ذاعة الفلسطينية   عددها الصادر يوم ا حد 10 ت ين الثاني 1940 كلمة القتها ا ذاعة قبل ايام كمقدمة لتقرير مطول عنوانه « ء من حياة ام  الكمان، ا ستاذ سامي بيك الشوا» وجاء   هذه الكلمة
306


































































































   305   306   307   308   309