Page 82 - خزانة ترابية
P. 82
اآهمنهذاالشبر!،كممنالنسمّرْتعليهومزال قوي في الحديقة، ل زلت اأتذكر وخزاته على اأشبعي.
بعدهنيهة،راودْتملهمفكرةذهبناإلىالشينم فقطعن تذكرتين ودخلن الشينم، وملهم ل يشهد الفيلم بل كشحر يشتحشر ذكريته مع رفقه عندم كن يحشر الأفلام مع شحبته، ويتخيل نفشه الأمر في الأفلام الهندية
والبطل في اأفلام الكراتيه، بدا يتكلم بشوت دافئ جدا : كنت رفقة الشينم من الطقوس المحببة اإلي خشة اأيم الأعيد، نجتمع شوية ونذهب من الشبح البكر اإلى شينم تعرس عدة فيلم تلو الأخر بدون توقف، وكن نخرج من الشينم في التشعة مشء ونتوجه اإلى بئع الفلافل، نأكل ونحن ننقس الفيلم وقبل النوم نشتحشر كل مشهد الفيلم الفتنة،جربُتحشورالشينممرارالوحديولكنلطعم لشيء وحيدا، فلحية بشعة بلوحدة ومرعبة، لأن الوحدة تشنع من الظل شخش، تشعرك بآخرك، وبكل عذر فيك وكأنه مراآة تشتكشف جهنم مكنونتك، جهنم تقبع داخل جشمك،شْعاأيشيءفيفمكشيذوباإذًانحناأيش
82
خزانة ترابية