Page 84 - خزانة ترابية
P. 84
فيالحرةيجُّفاللعبمنفّمكلمنيراهعشق،وًالآناإْن خرجت من المقبرة شتجفف لعب كل من يراه خوف.
كن اشمه مريم، فآه ي مريم ي اجتمع البداية والنهية، مريم كنت مثلي وتشبهني كثرا، كن له قلب ل يشعه العلم، اأحبتني واأحببته ولكن اأمه، لم ترَس بي كوني فقرا وكنت اأقول له: اأن فقر لكن قلبي كبر، بيد اإنه ظلت عند قنعتهوعقدْتقرانابنتهمنرجلغنييكبرهبشنوات طويلة، ومرة ًقبس عليه زوجه وهي تحدثني على الهتف فقتله وقتل معه اآملي، فأن من بنى عليه بنء اآمل، وكلهّدامةجءتاأمهواأوشدْتالطريقفيوجهيبحئط
من اشمنت وقل ْت: ً كفى!، تو ّق ْف يكفيك الآن اأحلام.. اأتعلم اإني يومي اأزور المقبرة واأحشر معي فنجنين من القهوة، الأول اأشربه اأن والثني اأشكبه على قبر مريم، فهي تشرب معي واأكد اأراه وهي تجلس بجنبي بشوته المبحوح الجميل، ل اأعرف مذا اأفعل ي مريم لأحميك من هذا التراب، كنت اأخشى عليك من النشيم لو داعب وجه َك،
والآن تراب يغطي وجهك الفتن.. 84
خزانة ترابية