Page 85 - خزانة ترابية
P. 85
كم اأشتهي اأن اأخرجه من القبر واألبشه بدل من الكفن فشتنهالزهريالذيكنتتلبشهلييومكنُتاأشرليلا مناأممبيتهفقطلأراه،ليتَكيعمُرتردنيمرةفقط اإلى وجهه، اأخف نشين وجهه في زحمة الدني، ولكني
قدم اإليك ي مريم وروحي لديك اأمنة. عدن من المقبرة بعد اأن وشعن الأزهر على قبر مريم،
وملهم يقول لي اأن الأموات يتنفشون من خلال هذه الزهور، ثم اتجهن شوب الجمعة التي درس فيه ملهم، وبداأ يتلعثم ويشرخ : ً
كماأكرههذاالمكنالذييعتبرنيالآنغريب!،انظْرلقد اأخذ هوؤلء دورن وينظرون اإلين كغربء مع اأنن كن قبلهم من اأهل الدار "اأشر بيديه اإلى الطلاب "، نحن من مشح الرشيفاأحذيتن،ونحنمنابتلْتقلوبهمتحتاأمطرهذه الأشجر، في الجمعة اأذكر كن شلة من الرفق نجلس في المقشف شبح مشء، وعندم يريد اأحدن مواعدة فتة نجمع له النقود، ونشتري له علبة شجئر من الدخن الغلي
الثمن كي يتفخر اأمم حبيبته، ونجلس ونراقبه شعداء.. 85