Page 135 - Transport
P. 135
.2خصائص الاستثمار في النقل الجوي
هناارك العديااد ماان الخصاارئ التااي قااد تشااكل عرئقاارً أماارم الكثياا ماان
المستتثم ين عند التفكي في خوض م جرل الا ستتثمر في ق طرع الن قل ال جوي،
يمكن إيضرح أب هر في الآتي:
.2/4يتطلب الاستتثمر في النقل الجاوي أموالاً هرئلة لمج د بدء الن شرط ،ذ لك
أنه على ستبيل المثرل يتم تصنيف ش كرت الطي ان ضمن " الم ش وعرت
الاستتثمر ية الك ب أ" )20(.ح يث يتط لب أ ستطول ال طرئ ات و حده الكث ي
من الاستتثمر ات ستواء لتصنيعهر أو ل ش ائهر أو ل صيرنتهر و كذلك ال ت مين
عليهار ،وتوفياا متطلباارت تش يلهاار مان شا كرت طيا ان ومطار ات
وغي هر .فضوً عن تكرليف الاستتثمر في إدا ة وتنم ية ال موا د الب شا ية
الو مة للعمل في هذا القطرع)21(.
.4/4الا تبرط القوي والحيوي برلمت ي ات والطف ات التكنولوجية ،الأم الذي
ي شكل عب ئارً علاى مخت لف منشاآت الن قل ال جوي ستاواء أكر نت شا كرت
ت صنيع طرئ ات أو ش كرت ط ي ان أو م طر ات أو غ ي هم ،ح يث ي قع
علااى عاارت مستااتثم يهر مواصاالة متربعااة هااذه التطااو ات وستاا عة
تطبيق هر )22(.ع لى ستبيل الم ثرل تح ترج ش كرت الط ي ان لمترب عة أ حدث
التقنيرت في كر فة م جرلات عمل هر كي تتمكن من ت قديم أف ضل ال خدمرت
لعموئهر )23(،كرلمداومة على تحديث أستطول طرئ اتهر ،وتطوي الأجه ة
والخدمرت الأ ضية)24(.
هذا مع الأ خذ في الاعت بر الت ي والت طو ال حردث في ستبل وم نرهج
الإدا ة والتخطيط ،كتبني فل ستفة إدا ة ال جودة ال شرملة .الأ م ا لذي ي حتم ع لى
منشآت النقل الجوي أن ت خذ في اعتبر هر كل المتطل برت والو سترئل والتقن يرت
التاي تاؤدي فاي النهرياة إلاى تاوفي خادمرت جوياة متطاو ة توقاي غبارت
العموء)25(.
.4/4ا ت فرع د جة المجر فة والم خرط ة )26(.ذ لك أن صنرعة الن قل ال جوي
شديدة الحستر ستية والقربل ية لل ترث برلأ مرت؛ ستواء أكر نت هذه الأ مرت
نربعة من قطرع النقل الجوي نفسته .أو نرب عة من ت ث ه ب مرت قطر عرت
أخ أ أو حتى أنشطة عردية لهذه القطرعرت؛ ستواء أكرنت ستيرستية ك مة
حاا ب الخلاايج .أو اقتصااردية كرلتذبااذب فااي أستااعر البتاا ول ،وستااع
ال ص ف ،والأ مرت الاقتصاردية لبعض ا لدول مثال أ مة دول جناوب
ش آستير .أو أمنية كحوادث الإ هرب .أو تكنولوجية ك ي م شكلة يم كن
أن تت ع ض ل هر الحر ستبرت الإلكت ون ية ح يث تعت مد علي هر صنرعة الن قل
الجوي بصفة كلية في جم يع م احل هر .أو ال ت ث ب ي كر ثة طبيع ية ك مر
011