Page 137 - Transport

‫واعتبار الالتا ام بمواصافرت الجاودة وتحستاين مستاتوأ خدماة العماوء مان‬
‫الأسترستيرت التي يقوم عليهر العمل في هذا القطرع‪ ،‬وذلك على أسترس أن ال هدف‬
‫الجوه ي لكرفة الأنشطة والعمليرت التي تقوم بهر كر فة عنر ص منظو مة الن قل‬
‫الجوي يتمثل في تحقي ضرء الم سترف ا لذي يم ثل العم يل الن هرئي والم شت ك‬

‫بين كرفة عنرص تلك المنظومة‪)30(.‬‬

‫من هذا المنطل يتم فيمر يلي التع ف على مجرلات الاستتثمر في ش كرت‬
‫الطيا ان والمطار ات‪ ،‬والتاي تاؤث علاى الا تقارء بمستاتوأ جاودة الخادمرت‬

‫المقدمة للسترئحين‪.‬‬

‫‪ .1‬م جالات الا ستثمار في شركات الط يران وتيثير ها ع لى جودة‬
‫الخدمة‬

‫‪ .1/1‬الا ستثمار في إن شاء شركات ط يران جد يدة أو تو سعة ن شاط‬
‫الشركات الحالية‬

‫ستواء أكرنت ش كرت طي ان يمتلكهر القطرع الخر أو ش كرت ط ي ان‬
‫يمتلكهر أو يستهم فيهر القطرع الحكومي المص ي‪ ،‬وذلك على النحو الترلي‪:‬‬

‫‪ .1/1/1‬شركات الطيران الخاصة‪:‬‬
‫بدأت جمهو ية م ص الع ب ية م نذ منت صف ال ستبعينرت من ال ق ن‬
‫العشا ين التا خي لإنشارء شا كرت طيا ان خرصاة‪ ،‬حياث ستامح " قارنون‬
‫الاستتثمر قم (‪ )24‬ل ستنة ‪ ،2772‬والم عدل برل قرنون قم (‪ )44‬ل ستنة ‪2777‬‬
‫بإقر مة م ش وعرت في م جرل الن قل ال جوي والط ي ان ال مدني"‪ )31(،‬و في شه‬

‫أكتوب من عرم ‪ 2777‬وافقت الحكومة المص ية على الستمرح ب منح ت اخي‬
‫ش كرت ط ي ان جد يدة مملو كة للق طرع ال خر ؛ أ شخر أو ش كرت‪ ،‬ستواء‬
‫قرمت تلك الش كرت على ش اء الطرئ ات أو استتئجر هر‪ .‬تبعرً للضوابط المعتمدة‬
‫فاي هاذا الشا ن مان قبال الجهارت المستائولة‪ ،‬وذلاك فاي إطار استاتم ا تحفيا‬
‫الاستتثمر ات الخرصة في مجرل ش كرت الطي ان‪ )32(.‬في هذا الم ضمر أي ضرً‪،‬‬
‫تم الهبوط برلحد الأدنى المستموح به لإنشرء ش كرت جديدة للنقل الجوي المنتظم‬
‫من مرئتي مل يون جن يه إ لى مرئتي وخم ستين أ لف جن يه‪ ،‬مع إمكرن ية م شر كة‬
‫المستتثم الأجن بي بم عدل ي ت جح بين (‪ )%20‬و(‪ ،)%00‬و من مر ئة مل يون‬
‫جنيه إلى خمستين ألف جنيه فيمر يخ ش كرت الطي ان العر ض‪ ،‬مع إمكرن ية‬
‫الستمرح للمستتثم الأجنبي بتملك تلك الش كرت بمف ده‪ ،‬وذ لك بمو جب ق ا ات‬

‫ستمية صد ت في شه أغستطس عرم ‪)33(.4001‬‬

‫يت ضح ممار ستب مادأ الانخ فرض الكبيا ا لذي طا أ ع لى أستامرل‬
‫ش كرت الطي ان‪ .‬وفي هذا الإطر ‪ ،‬يمكن القول أنه برل غم م مر قد يحد ثه هذا‬

‫‪011‬‬