Page 15 - مجلة التنوير - العدد الثالث
P. 15

‫المجلس‬                        ‫لجنة الفلسفة وعلم الاجتماع والأنثروبولوجيا‬  ‫المجلس الأعلى للثقافة‬

        ‫مجلــــــــــــــــة‬

                              ‫	‪ 20.‬المرجع السابق‪ ،‬الصفحة ذاتها‪.‬‬           ‫والاجتماعيـة‪ ،‬الجيـزة‪ ،1994 ،‬ص‪.47‬‬

                              ‫	‪21.‬المرجع السابق‪ ،‬الصفحة ذاتها‪.‬‬            ‫	‪ 7.‬المرجع السابق‪ ،‬ص‪.67‬‬

                              ‫	‪22.‬المرجع السابق‪ ،‬ص‪.149‬‬                    ‫	‪8.‬طريقنا إلى الحرية‪ ،‬ص‪.47‬‬

        ‫	‪23.‬جـون سـتيو ارت مـل‪ ،‬اســتعباد النســاء‪ ،‬ترجمـة د‪.‬‬              ‫	‪9.‬زكي نجيب محمود‪ ،‬قيم من الت ارث‪ ،‬ص‪.222‬‬
        ‫إمـام عبـد الفتـاح‪ ،‬مكتبـة مدبولـي‪ ،‬القاهـرة‪،1998 ،‬‬
                                                                                              ‫	‪10.‬المرجع السابق‪ ،‬ص‪.220‬‬
                                               ‫ص ‪.101‬‬
                                                                      ‫	‪ 11.‬زكـي نجيـب محمـود‪ ،‬عــن الحريــة أتحــدث‪ ،‬ص‬
        ‫	‪ 24.‬يسـتخدم «زكـي نجيـب محمـود» كلمتـي «مـرء»‬                                                   ‫ص ‪.63 -62‬‬
        ‫و»مـ أرة» بـدل مـن كلمتـي «رجـل» و»امـ أرة»‪ ،‬ليدلـل‬
        ‫علـى أن «المـ أرة» فـرع مـن فرعيـن يتألـف منهمـا‬                                   ‫	‪ 12.‬طريقنا إلى الحرية‪ ،‬ص‪.55‬‬
        ‫«الإنسـان»‪ ،‬أي الأسـاس الإنسـاني المشـترك بينهمـا‪.‬‬
                                                                      ‫	‪ 13.‬كان النهـوض بالمـ أرة يتواكـب مـع نهضـة المجتمـع‬
        ‫	‪25.‬زكـي نجيـب محمـود‪ ،‬فــي مفتــرق الطــرق‪ ،‬ص‬                ‫وحركـة الإصـاح الاجتماعـي‪ ،‬مـن هـذا المنطلـق دعـا‬
                                     ‫ص‪.140 – 139‬‬                      ‫«قاسـم أميـن» إلـى تحريـر المـ أرة‪ ،‬وكان لكتاباتـه –‬
                                                                      ‫فـي هـذا المجـال – أقـوى الأثـر فـي تحقيـق النهضـة‬
                   ‫	‪26.‬المرجع السابق‪ ،‬ص ص‪.158 – 157‬‬                   ‫النسـائية‪ .‬ومـن أشـهر مؤلفاتـه كتـاب «تحريـر المـ أرة»‬
                                                                      ‫الـذي صـدر عـام ‪ ،1899‬وكتـاب «المـ أرة الجديـدة»‬
                                ‫	‪27.‬المرجع السابق‪ ،‬ص‪.149‬‬              ‫الـذي صـدر فـي العـام التالـي علـى الفـور ‪ .1900‬وقـد‬
                                                                      ‫أحـدث الكتابـان رد فعـل قوًّيـا خاصـة مـن جانـب رجـال‬
                                ‫	‪28.‬المرجع السابق‪ ،‬ص‪.148‬‬              ‫الديـن‪ ،‬ومـن الغالبيـة العظمـى مـن الشـعب الـذي كان‬
                                                                      ‫يعتقـد أن سـجن المـ أرة و ارء الحجـاب‪ ،‬والحرمـان مـن‬
                                ‫	‪29.‬المرجع السابق‪ ،‬ص‪.139‬‬
                                                                                   ‫التعليـم هـو جـزء مـن الاعتقـاد الدينـي‪.‬‬
        ‫	‪30.‬الإشـارة هنـا إلـى حادثـة مشـهورة فـي تاريـخ الحركـة‬
        ‫النسائية المصرية‪ ،‬هي أن هدى شع اروي عند عودتها‬                ‫	‪ 14.‬ارجـع بشـيء مـن التفصيـل بحـث‪ :‬هـدى الصـدة‪،‬‬
        ‫من رحلة لها بالخارج – وكان ذلك عقب ثورة ‪1919‬‬                  ‫رؤيـة الرجـل لذاتـه فـي م اريـات تصو ارتــه التمثيليـة‬
        ‫– ذهـب حشـد كبيـر مـن النسـاء لاسـتقبالها فـي مينـاء‬          ‫حـول المـ أرة‪ :‬قـ ارءة فـي خطـاب رواد النهضـة‪ ،‬ضمـن‬
        ‫الإسـكندرية؛ ولوحـت لهـن الزعيمـة وهـي علـى ظهـر‬              ‫سلسـلة أبحـاث مؤتمـر «مائـة عـام علـى تحريـر‬
        ‫السـفينة‪ ،‬ثـم ألقـت ببرقعهـا فـي البحـر قبـل نزولهـا‬          ‫المـ أرة»‪ ،‬المجلـس الأعلـى للثقافـة‪ ،‬القاهـرة‪،1999 ،‬‬

                                                ‫الشـاطئ‪.‬‬                                       ‫الجـزء الأول‪ ،‬ص‪.349‬‬

                           ‫	‪31.‬المرجع سالف الذكر‪ ،‬ص‪.155‬‬               ‫	‪15.‬قاسـم أميـن‪ ،‬تحريــر المــ أرة‪ ،‬طبعـة مكتبـة الآداب‪،‬‬
                                                                                             ‫القاهـرة‪ ،2009 ،‬ص‪.13‬‬
                           ‫	‪32.‬المرجع سالف الذكر‪ ،‬ص‪.149‬‬
                                                                                              ‫	‪ 16.‬المرجع السابق‪ ،‬ص‪.14‬‬
        ‫	‪33.‬يـرى «زكـي نجيـب محمـود» أن معنـى الحجـاب لا‬
        ‫ينسـحب علـى المـ أرة فحسـب‪ ،‬بـل علـى الأمـة أي ًضـا‪.‬‬                                  ‫	‪17.‬المرجع السابق‪ ،‬ص‪.110‬‬
        ‫يقـول‪« :‬ليسـت المـ أرة وحَدهـا هـي المحجبـة فـي مصـر‪،‬‬
        ‫ولكـن محجبـة نزعاتنـا وفضائلنـا وكفاءاتنـا ومعارفنـا‬                 ‫	‪18.‬قاسم أمين‪ ،‬المرجع سالف الذكر‪ ،‬ص‪.106‬‬
        ‫وأمانينـا‪ ،‬وكل شـيء يبـدو علـى غيـر حقيقتـه‪ ،‬فنحـن‬
                                                                      ‫	‪19.‬زكي نجيب محمود‪ ،‬في مفترق الطرق‪ ،‬دار الشروق‪،‬‬
           ‫أمـة محجبـة حقيقتهـا‪ ،‬باديـة منهـا ظواهـر كاذبـة‪.‬‬                                  ‫القاهرة‪ ،1993 ،‬ص‪.141‬‬

        ‫	‪34.‬زكـي نجيـب محمـود‪ ،‬فــي حياتنــا العقليــة‪ ،‬ص‪.56‬‬

                                                                  ‫‪15‬‬
   10   11   12   13   14   15   16   17   18   19   20