Page 135 - aslamiat thalith
P. 135

‫‪IQƒ°ùdG ¬«dG ó°TôJÉe RôHGC‬‬

‫‪ - 1‬مﻈاهر ﻛمال رسول الله )‪ (¢U‬ﻓي تواﺿعه ورحمته وبــ ّرﻩ وإحساﻧه إلﻰ‬
                                                    ‫المﺆمنين‪.‬‬

‫‪ - 2‬ﻻ حرج علﻰ أﺻحاب اﻷعذار الذين ذﻛر الله تعالﻰ ﻓي ﻗوله‪:‬ﱫ‪Q‬‬
‫‪Ã ] \ [Z YX W V UT S R‬ﱪ‬
‫النور‪ ٦1 :‬وﻓي هذﻩ اﻵية ﱫ‪lkj i hg f‬‬
‫| ﱪ التوبة‪ ٩1 :‬وبﺸرط ﻃاعة الله والرسول ﻓيما يستطيعون‬
‫والنﺼﺢ لله والرسول بالﻘول والعمﻞ وترك التﺜبيﻂ والتﺨذيﻞ واﻹرجاف‬

                      ‫من اﻹﺷاعات المﻀادة لﻺسﻼم والمسلمين‪.‬‬
‫‪ - ٣‬بيان ما ﻛان عليه أﺻحاب الرسول )‪ (¢U‬من المهاجرين واﻷﻧﺼار من‬
‫اﻹيمان واليﻘين والسمﻊ والطاعة والمحبة والوﻻء ورﻗة الﻘلوب وﺻﻔاء‬

                                                      ‫اﻷرواح‬
‫‪ - 4‬ﻻ حرج علﻰ المﺆمنين الﺼادﻗين إذا تﺨ ﱠلﻔـوا ﻓﺈﻧهم ما تﺨلﻔوا إﻻ لعذر‪.‬‬
‫وإﻧما السبيﻞ علﻰ اﻷﻏنياء الﻘادرين علﻰ السير إلﻰ الﺠهاد وﻗعدوا عنه‬

                                                     ‫لنﻔاﻗهم‪.‬‬
   ‫‪ - ٥‬مﺸروعية اﻻعتذار علﻰ ﺷرط أن يﻜون المﺆمن ﺻادﻗ ًا ﻓي اعتذارﻩ‪.‬‬
‫‪ - ٦‬المناﻓﻘون ﻛالمﺸرﻛين ر ْجﺲ أي َﻧ َﺠﺲ ؛ ﻷن بواﻃنهم خبيﺜة بالﺸرك‬
‫والﻜﻔر وأعمالهم الباﻃنة خبيﺜة أيﻀ ًا إ ْذ ﻛلها تﺂمر علﻰ المسلمين ومﻜر‬

                                               ‫بهم وﻛيد لهم‪.‬‬
‫‪ - ٧‬إن ﻛﻔار البادية ومناﻓﻘيها أﺷ ﱡد ﻛﻔر ًا وﻧﻔاﻗ ًا لتـأﺛيـر البيﺌـة وﻗساوتها ‪.‬‬

               ‫‪ - ٨‬ﻓﻀﻞ النﻔﻘة ﻓي سبيﻞ الله واﻹخﻼص ﻓيها لله تعالﻰ‪.‬‬
                         ‫‪ - ٩‬ﻓﻀﻞ السبﻖ للﺨير والﻔوز باﻷوليـة ﻓيه‪.‬‬

‫‪ - 10‬الدعاء ﻷهــﻞ التوحيـد الذين خلطوا عم ًﻼ ﺻالح ًا وآخر سيﺌ ًا بأن يﻐﻔر‬
                                        ‫الله لهم ويرحمهم‪.‬‬

                                         ‫‪1٣4‬‬
   130   131   132   133   134   135   136   137   138   139   140