Page 11 - Book-1-interactiv
P. 11
فممتيلن أق�يعوهقم�ارعللتعىممرمخت؛لس أ�فتووةم؛ىبناللقتترإاابءنةعم أاالليخزلمرقنيىيهتافمليينةولععهايص؛ركأ�لولعمحصتتلرقى؛ليأ�ديوكىاعالدسيىتكمماوعسنتهوممخىتنلالقفتاراتٍاء(بفمعردخايتلالز)فميإنذينا
تجاوزنا المعاني الرئيسة _فمناسيب ما يصل إلى إدراك كل منا متفاوتة بالنظر إلى
�كثير من العوامل التي لابد تتدخل في تشكيل ذواتنا ومفاهيمنا وقناعاتنا الشخصية؛
تعلشىكينحلووبععيينناهبالن_ ف أ�صن وبتالكملمجاومداررتتحعوللينها وهذه المناسيب ت�زداد بشكل مطرد وتعيد
من حيث هو نص يتناول هذه الموجودات
أ�ضاف إلى وعيك وعيا جديدا؛ وفتح عيونك على ما لم تكن تراه قبلا؛ وتركك مندهشا
تكن ت�رى ه�ذا قبلا وه�و ظاهر هكذا؛ وه�و في كل ه�ذا لام�س لشغاف قلبك لم كك أ�ينمفا
قطعة منك؛ تتش َّوقها ويفتنك الاقتراب منها من فرط معرفتها بك ،إن هذا هو
التنامي المعرفي على هذه المستويات الثلاث،مستوى اختراق الزمن من عصر لعصر؛
والمستوى الإدراكي الناتج عن تكرار القراءة لدى نفس المتلقي؛ ومستوى اتساع قاعدة
_فالق آر�ن ساحر
ب آم�اخعردباعه،د كل لا يستمع إليه قوم إلا اجتذبهم من مقالة الوليد ابن نفس العصر التلقي في
عاد المغيرة فيه؛ حين ذهب بوجه ثم ما نعرف من ومن ذلك
أ�ن استمع للق آر�ن؛ فقال مقالته الشهيرة «إن فيه لحلاوة وإن عليه لطلاوة وإنه لمثمر
أا�يملعجمحلواعمزهلرأف�امبينغاتوأدلارلتسقجأ�األ�ثعييسهرفلذبياهاالهلبوتوأإل�نثامياهغييرليإةجلعاعللىتوملياوجلتمنراعدتيابلصعرلالصاىقوألآرر�عندلاالييةبهنياالنوفإصياناةعهأل�خلةاويلإللدحإاىحط،ادلموابهمداثيو نتاعلفتإحأ�تسثنهيههرم«اذفاي_تيإجماالعنمماتلهلمقذهااذفياالك،اتلرننفافهميليهص
عبد القاهر الجرجاني حين أ�رجع �كثيرا من الإعجاز الق آر�ني إلى علم المعاني وانطلق يفسر
النظم الق آر�ني من خلال تحليل الصيغ الصرفية والتراكيب النحوية؛ وهو في الواقع
يتناول هذه اللغة البديعة بالفحص والدرس؛ لماذا أ�نزل الله ق آر�نه المجيد بالعربية دون
غيرها من اللغات ،إن العربية هي اللغة الوحيدة التركيبية؛ اللغة التي تتحرك المعاني
تجليات في سورة نوح 9