Page 12 - Book-1-interactiv
P. 12
في اللفظة منها على خط يشبه خط ا ألعداد تزيد وتنقص؛ تنكمش وتتنامي؛ المعاني
أ�ا أخلرصىل مير؛ك لزيكةنلاكتدساتئمطايتعسمتهطميا بعا أل�غن تتقتفري ابلبمنحهثعلورىاءنحذلو مكاأ�؛نبتمقنطسعوببجوماه؛ر
جامدة؛ وأ�ن�ك تحوم حول
دارت الشروح هذا المعني
دائما تومستنطزياوعي� أ�ةنمات؛سإتنسقهيذامنعفانسيههاماا أليق�جرعبلممفنردخالات اللاعلربسيياةقح؛يةولغهيذرا
حول
المعلقات حين كانت ُتجمع اللغة؛ لقد ذهب الشارحون بك كل مذهب ذهبت إلية
المفردة؛ وهم يحاولون تناول معانيها القريبة والبعيدة؛ ومطلقا لم يقطع واحد منهم
بمعنى جامد ثابت قطعي؛ وإنما ساقوا إليك الشواهد لتصف هذا المعنى أ�و ذاك؛ إن
هذا نفسه ما يجعلنا نقول بارتياح أ�نه لا توجد مترادفات في العربية؛ وإنما يوجد معنى
مشترك حوله مزيد من التفصيلات التي لابد تفرق هذا عن ذاك؛ هذا طبعا بالنظر إلى
طاقة الكلمة الواحدة من حيث قدرتها على تمثيل معان مختلفة نوعا ما لدي وضعها في
سياقات مختلفة ،فكيف بالمترادفات؟!.
اللغة إذن تهوم ح�ول المعاني؛ وتفتح بابا يشبه �كثيرا ب�اب المجاز؛ وأ�ن�ت كلما
اطلعت على المعاني المختلفة لنفس اللفظة التي ساقها لك ش�راح المعلقات مثلا؛
ابلمكخلتلت أف�كةيفديلمنحتاولستةطليتبعي أ�ننذلتصكفالهم؛علنذاى تتلمس روحك طريقها بين كل هذه المعاني
الخفي المشترك؛ وإنها لتكاد ت�درك�ه؛ لكنها
أ�نستتجدهنهاا تفخيلوقق متعمناىتسجتديخدد لملافللظفةظقةدفييم تةر؛كيسببقج أ�ديندا؛سيترخسلدمكهاإلآ�لىامفعنالنىاجطقدييدنللبلفغظتةك؛
اامللتذنرايكميقهلي أدب�ي؛لنبكموعمذنبلدىعأك�ي،نلناملعانلذظاى أ�محضه�دور السب�ذوهاءيذا؛يالخولاملثققالاسلهممنعااالن،ميألشنبتنالارغفكةيفالايتل أ�واثاليقمرعع،ننويجهد(ذهاهاذلاذامالاعلنخخفىلينق)ف فسهيوه
االلبفلكارغةياةل م�ضينقةح؛يف أ�ثصبهحي ال�ص�ورة تع�عامن الل أت�ع�كاثمر تلحم�ررعا مه�جورم�داتشجبعيهل أ�اولناقسدت اعلارحةدأ�يو مث يجتازحإلوىل
من هذه
10