Page 22 - Book-1-interactiv
P. 22
املاق أرط�يرن.اشكباهساتلاسسقتيغفتا!رفبقاا ألنل:والقء ادلاصساتدسققةيالتت بيملاجتادخيطحئال.سماء التي يستنزل بها
وعن الحسن :أ� ّن رجلا شكا إليه الجدب فقال .استغفر الله ،وشكا إليه آ�خر
الفقر ،وآ�خر قلة النسل ،وآ�خر قلة ريع أ�رضه ،ف أ�مرهم كلهم بالاستغفار ،فقال
له الربيع بن صبيح :أ�تاك رجال يشكون أ�بوابا ويس أ�لون أ�نواعا ،ف أ�مرتهم كلهم
بالاستغفار! فتلا له هذه ا آلية .والسماء:
المظلة أل ّن المطر منها ينزل إلى السحاب ،ويجوز أ�ن يراد السحاب أ�و المطر،
من قوله.
إذا نزل السماء ب أ�رض قوم ..رعيناه وإن كانوا غضابا
تطلق السماء على المظلة ،وعلى السحاب ،وعلى المطر كما هنا ،لما فيه
من السمو والارتفاع ،وتطلق على النبات مجازا ،ألن المطر سببه ،فلذلك قال:
رعيناه ،ففي الكلام استخدام ،حيث أ�طلق السماء بمعنى ،وأ�عاد عليها الضمير
بمعنى آ�خر ،والغضاب :جمع غضبان والمعنى :أ�ننا شجعان دون غيرنا.
والمؤنث، َت ْارل ُمجوذكَنر مما يستوي فيه ومفعال ت�أك�قملوولاوهلنمم:لدرهارترج:وقلايلأ�را�كو أ�ثايمىر أرت�اةعلدمظريعومطراا،.ر
لِهَّ ِل َوقا ًرا لا َج َّنا ٍت بساتين لا
ومتفال
والمعنى ما لكم لا تكونون على حال ت أ�ملون فيها تعظيم الله إياكم في
دار الثواب ،لِهَّ ِ بيان للموقر ،ولو ت أ�خر لكان صلة للوقار .وقوله َو َق ْد َخ َل َق ُك ْم
أَ� ْطوا ًرا في موضع الحال ،ك أ�نه قال :ما لكم لا تؤمنون بالله والحال هذه وهي
20