Page 301 - التربية وقضايا العصر
P. 301

?والتكنولوجى والاجتماعى والاقتصاااااااادى? ،?ممايزيد من أهميته ما يمكن?
?أن يحققه من أجل مواجهة مشاكلات التعليم المدرساى? ،?وقصاور النظم?
?التربوية الرساامية? ،?وما تمتلكه من مشاااكلات فى بنيتها الداخلية? ،?حيث?
?تتطور فكرة المجتمع من مجتمع قااائم بااذاتااه إلى تجمعااات ثقااافيااة?
?واقتصااااااااادياة? ،?ومعلومااتياة? ،?وفقااً لمنظور العولماة التى تعاد من أبرز?
?ساامات هذا العصاار? ،?فنرى التكتلات الاقتصااادية والثقافية والسااياسااية?
?وغيرها? ،?والتى تكون بمثابة تجمعات تساتدعى عدم الثبات نظ ارً للتجدد?
?المساااااااتمر? ،?والاذى يحتااج إلى مواكباة تحمى هاذه التجمعاات? ،?وتقوي?
?تمااساااااااكهاا? ،?وتجنبهاا الفجوات التى قاد تحادق بهاا نتيجاة التااخير فى?
?عملية التجديد? ،?وكل ذلك يساااتدعى تربية وتعليماً مساااتم ارً? .?لأن عجلة?
?التنمية تساااااتمر وقد تساااااحق من لا يواكب خطاها? .?ومن هنا فكل منا?
?منوط بتطوير ذاته من خلال التعليم المسااتمر والتثقيف الذاتى? ،?سااواء?
?كان فردياً أوضاامن مؤسااسااات اجتماعية معدة لهذا الغرض? ،?وكل هذا?
?فى النهاية يولد لنا مجتمعاً متناسااااقاً عصااااره? ،?ومواكباً له (? .)76?وعلية?
?ممكن القول بأن فلساااافة التعليم المسااااتمر تسااااعى إلى تحقيق تكافوء?

                                                             ??296??
   296   297   298   299   300   301   302   303   304   305   306