Page 140 - kitab aliaslamiat althaalith mutawasit
P. 140

‫‪ - ٧‬استحباب ﻗول ‪:‬ما ﺷاء الله وﻻ حول وﻻ ﻗوة إﻻ بالله حين يعﺠبنا‬
                       ‫ﺷيء‪ :‬ﻓﺈﻧه ﻻ يرى ﻓيه مﻜروه ًا إن ﺷاء الله‪.‬‬

‫‪ - ٨‬استﺠابة الله تعالﻰ لعبادﻩ المﺆمنين وتحﻘيﻖ رجاﺋهم ﻓيه سبحاﻧه‬
                                                     ‫وتعالﻰ‪.‬‬

                 ‫‪ - ٩‬المﺨذول من خذله الله تعالﻰ ﻓﺈﻧه ﻻ ينﺼر أبدا‪.‬‬
‫‪ - 10‬اﻷﺻدﻗاء الذين يلتﻔون حول ا ِﻹﻧسان بﻐرض ا ِﻹﻓادة ِمن ِإمﻜاﻧاته‬
‫المادية هم علﻰ ﻗدر ِمن الﻐدر والﺨياﻧة إذ إ ّﻧهم يتﺨ ّلون عن ُه ﻓي اللحﻈة‬
‫التي تﺰول ﻓيها ِإمﻜاﻧاته المادية ويترﻛوﻧ ُه وحيد ًا لهمومه‪) :‬ولم تﻜن‬

                                  ‫ل ُه ﻓﺌة ينﺼروﻧه ِمن دون الله(‪.‬‬
‫‪ - 11‬الملﻚ والسلطان لله يوم الﻘيامة ﻻ لﻐيرﻩ إذ الملﻚ واﻷمر ﻛﻼهما‬

                                                   ‫لله تعالﻰ‪.‬‬

                                        ‫‪á°ûbÉæªdG‬‬
‫‪ .1‬مااﻻهداف التي من أجلها يﻀرب الله تعالﻰ اﻷمﺜال ﻓي الﻘرآن الﻜريم؟‬

                                       ‫‪ .2‬اين تﻜمن ﻗوة اﻹﻧسان؟‬
‫‪ .٣‬استﺸهد بﺂية تتﻀمن مﺜﻼ يبين اﻻختﻼف بين ﻓريﻖ الﻜاﻓرين وﻓريﻖ‬

                                                   ‫المﺆمنين‪.‬‬
     ‫‪ .4‬تحدث عن ﻗﺼة الﻐني المﻐرور وﺻاحبه الﻔﻘير المعت ّﺰ بﺈيماﻧه‪.‬‬

‫‪1٣٩‬‬
   135   136   137   138   139   140   141   142   143   144   145