Page 46 - مبادرة قصتي في يوم ابنة العرب جديد
P. 46
ذات باا وأنا بالسة ئند نافذ ال رفة والورد
النربسية خلف النافذ وشعا الشم ي يء أرباء
يرفتي و وت الع افير تنشد ألحانه العذبة رأيت
فراشة سبحان الخالق ما أروئها فخربت مسرئاً وبقيت
أراغبها وألحق بها إلى أن و لت إلى مكان ملي
بال مو فشعرت بالخوف وانتف ت رئبا خ و اً
ئندما بدأت أسمع أ وات يريبة وبكاء طفر ير وأنا
لا أر شي اً حولي فبدأت أبكي من شد الخوف فباء
شعرت بيد ئلى كتفي ف رخت والتفت حولي فلم أبد
أحد فزاد الرئ وبدأت ارك رأيت شبر خ راء
ف عدت ئليها حتى أشعر بنو من اةمان فشعرت
فباء بحركة شيء يمشي ئلى غدمي فأيم ت ئيني
وبكيت ودئوت أن أربع إلى أهلي فإذا بأمي تيق ني
من نومي وتقور غومي يا ئزيزتي حان وغت ال و
وبعدها سنذه إلى منزلنا البديد ةن هذا البيت يشعرنا
بالكآبة واةحوم ال ام ة ويبدو أن هذا البيت مسكون
غ ة بقلم أبرار زياد ملحم