Page 60 - مبادرة قصتي في يوم ابنة العرب جديد
P. 60
فاطمة والمنزر البديد
انتقلت فاطمة وأسرتها إلى المنزر البديد
ولكن فاطمة كانت خا فة من هذا المنزر
البديد ةنها لم تكن معتاد ئليه ولكن
والدتها غالت لها لا تخافي يا فاطمة سنعتاد
ئليه
في أور ليلة لها في منزلها البديد كانت
تشعر كأنها في مكان يري وئند حلور
اللير ذهبت فاطمة للنوم في يرفتها
البديد التي تطر ئلى حديقة ملي ة
باةشبار وكانت ترتبف رئبا وئندما
ن رت إلى النافذ رخت ب و ٍت ئا ٍر
فسمع والديها ال وت فأسرئوا إليها
وغامت اةم باحت ان طفلتها بشد وغار
لها والدها ما بك يا ابنتي فقالت هناك
شخ ا خلف النافذ إن البيت مسكون