Page 63 - مبادرة قصتي في يوم ابنة العرب جديد

‫غد ربعت للمنزر وغلبي ي مر الفرحة ةني‬
‫أح رت ئشاء وفيرا ‪,‬ولكن ئندما ربعت‬
‫شعرت بال مو لكون البيت بهذا الهدوء ئاد ما‬
‫أسمع وت إخوتي وهم يتشابرون ئلى‬
‫الطباشير لرسوماتهم ‪,‬دخلت المنزر وئومات‬
‫التسأور تملأ وبهي ‪,‬شعرت فبأ ب بار ورياا‬
‫غوية ‪. . .‬هذا يري بميع أبوا ونوافذ المدرسة‬
‫مو د من أين أتت هذ الريح ما لبدت أن‬
‫و لت حتى أسقطت الطعام بو وئي من هور‬
‫المن ر الذ رأته ئينا ‪,‬لقد كانت غذيفة مخترغة‬
‫الن ف الخلفي من المدرسة بالكامر ‪,‬انتف ت‬
‫رئبا حير أنا واغفة من دم ذهبت للبحر ئن أمي‬
‫وإخوتي تحت كر هذ الحبار المتراكمة وبدت‬
‫إخوتي لقد كانو بحالة مزرية لم أستطع الرؤية ‪,‬‬
‫سمعت حركة شيء ما أنها أمي تحاور النهو ‪,‬‬
‫سارئت بالرك إليها مع الدمو التي تعلو‬
‫محيا بو أن انطق بكلمة واحد ‪,‬استبمعت كامر‬
‫أنفاسها وغالت لي ب وت مشتت يكاد أن يسمع ‪:‬‬
‫مهما كبرت ستبقين طفلتي الر يعة التي أح ‪,‬‬
‫فلتعيشي بسوم ولتعلمي أن أمك تحبك لآخر نف‬