Page 60 - Training Material _ TOT _ Final 14.03.2021_ 1Page low_Spread
P. 60
دليل المدرب
العصبي المركز ومن ثم ينتقل إلو جمياع أجازاء الاجاسام. يتسبب تجمع النفايات من اهم عوامل زيادة انتاشاار الاكالاب
كما أن الفيروس قصير الأجل عند تعرا للاهاواء الاطالاق الظالة التو قد تتسبب في تعرض السكان باداء الاكالاب الان
حيث يمكن أن يبقو فقط في اللعاب ،ويماوت عانادماا ياجاص
يمكن القااء علو حياة الانسان انا لام ياتام تاوفايار الاعالاج
لعاب الحيوان. المناسب في الوقت المناسب.
فترة الحضانة: داء الكلب
تراوح عادة ما بين شهر وثلاثة أشهر .كما قد تراوح ما بين داء الكلب هو فيروس يهاجم الجهاز العصبي المركز ،مما
أسبوع وسنة حيث تعتمد فترة الحاانة علو موقاع الاجارح يسبب التهابا في الدماغ .تستطيع الاحاياواناات الألايافاة ماثال
الكلاب ،والقطط ،والأرانب وكنل الحيوانات الابارياة ،ماثال
وعوامل أخرى. الظربان ،والراكون ،والخفافي نقل الفيروس إلو البشر عن
الأعراض: طريق العاات ،واللداات ،والخدو .
داء الكلب من الأمراض المنسية التي تصيب الفقراء والفئات
حمو. المستاعفة من السكان م ّمن لا يُبلّغ عن وفااتاهام إلا ناادرا.
ويُبتلو بالمرض في المقام الأول المجتمعاات الاريافاياة الاتاي
صداع. تقطن مناطق نائية لا تُطبق فيها تدابير منع انتاقاال الامارض
من الكلب إلو الإنسان .كما يحول تدني مستوى الإبلاغ عان
اثيان. داء الكلب دون تعبئة الموارد اللازمة من الماجاتاماع الادولاي
ألم أو حكة في مكان الإصابة. للقااء علو هنا الداء المنقول من الكلاب إلو الإنسان.
الأنواع:
اعص الإحساس في مكان الإصابة.
داء الكلب الهياجي عال ااباي) :يساباب عالاماات فارط
عدم القدرة علو النوم. النشاط وسلوكا اريبا وعدوان ّيًا .الخوص من المايااه
زيادة إنتاج اللعاب. أو الهواء.
داء الكلب الشللي :يسبب فقدان الإحساس بشكل تدرجاي
رهاب الماء أو الهواء. ابتداء من مواع الع ّاة أو الخد ،كاماا ياتاطاور
هنا النوع بشكل أقل ولمدة أطول من النوع الأول.
الهلوسة.
طرق الانتقال:
صعوبة البلع. إما عن طريق العض وإحداث جرح ،أو عان طارياق جارح
سابق مفتوح في جلد المصاب حيث يهاجم الفيروس الجهاز
تشنجات وشد عالي.
المضاعفات:
شلل الجهاز التنفسي.
ال يبوبة.
الوفاة.
التشخيص:
قد يصعب التشخي الساريار لاداء الاكالاب ماا لام تاوجاد
علامات رهاب الماء أو رهاب الهواء الخا بالداء.
التحاليل المخبرية :إما عن طريق المستادات الفيروسية أو
الأحماض النووية الموجودة في الأنسجة المصابة باالاعادوى
عالدماغ أو الجلد أو البول أو اللعاب).
صفحة
61