Page 62 - Training Material _ TOT _ Final 14.03.2021_ 1Page low_Spread
P. 62
دليل المدرب
تسمم الأسما وبالتالي حدوث تسمم للإنسان. عدم إمكانية استيعاب الكم الهائل من النفااياات فاي ماكاب
واحد.
تلوث التربة :يتم التخل من النفاياات باالاحارق أو الادفان،
فتتسرب المواد السامة إلو باطن الأرض ،فتاتالاوث الاتارباة. البطء في التخل من النفايات لعم وجود فعالياات كاافاياة،
فالبلدات لا تقوم بجمع النفايات إلاّ مرة فاي الأساباوع
ومن اخثار الناتجة عن هنا التلوث:
في بعض المناطق.
انعدام صلاحية التربة للزراعة. إهمال المواطنين وعدم إدراكهم لحجم الاماشاكالاة الابايائاياة
تلوث المياه الجوفية. الناتجة عن النفايات.
تهديد ال طاء النباتي. مصيرالنفايات:
النفايات السائلة :تنتهي إلو البحار أو الأنهار.
تدهور الإنتاج الزراعي وبالتالي المستوى الاقتصاد .
النفايات الصلبة :ترمو في المكبات.
التصحر والانجراص. النفايات الغازية :تتصاعد في الهواء.
الحلول المقترحة لتلوث النفايات: الآثار الناتجة عن تلوث النفايات:
تلوث الهواء :إن النفايات تؤد إلو تشكل ااز الميثان الن
الطمرالصحي: يتصاعد في الهواء ،فينتاشار فاي الاجاو وياؤد إلاو تالاوث
هو طريقة حديثة لمعالجة النفايات بحيث يتم حفر حفارة فاي الهواء .ومن اخثار الناتجة عن هنا التلوث:
الأرض ،ويتم تجهيزها بطبقة عازلة من الإسمنت أو باناوع الأمطار الحماية.
خا من البلاستي ليتم عزلهاا عان الامايااه الاجاوفاياة ،ثام الانحباس الحرار .
تواع فيها النفايات وتر ّ ثم ن طو بالتراب لاتازرع باعاد
انتشار أمراض الجهاز التنفسي.
نل . ارتفاع نسبة إصابات الصدر والأنص وأمراض القلب.
إيجابيات الطمر الصحي: تدني مستوى مقاومة الإنسان لدمراض الميكروبية.
تلوث المياه :إن رماي الانافااياات فاي الأناهاار ،خصاوصاا
إمكانية استيعاب كميات كبيرة من النفايات. المخلفات الصناعية والزراعية والكيماوية ،يؤد إلي تالاوث
قلة التكلفة الاقتصادية. المياه .ومن اخثار الناتجة عن هنا التلوث:
القااء علو الحياة في المسطحات المائية.
عدم الحاجة إلو تقنيات تكنولوجية متطورة.
سلبيات الطمر الصحي:
احتمالية تلوث مصادرالمياه الجوفية.
تسرب ال ازات الملوثة للهواء.
إمكانية حدوث فجوات في موااع الطمرالصحي.
إنشاء محارق خاصة للنفايات:
بحيث يتم حرق النفايات في مراكاز خااصاة تاماناع تسارب
ال ازات الناتجة عن عمليت الحرق وتقل حاجام الانافااياات
إلو .%51
إيجابيات حرق النفايات:
القااء علو الكائنات الحية المسببة لدمراض.
صفحة
62