Page 160 - كتاب التنميه after_Neat
P. 160

‫تلراة ذلك الأمر ياا المنطقاة الخلدياة مار أبارد‪ ،‬مماا ةدقادها معناهاا‬
                              ‫الأتاتا قيمتها تالنسسة للمرا نيل(‪.)1‬‬

‫هناار أمرلاة يريار علاى ييدياة تحار الاحتداالا المراتام‬
‫التقليدةة الدنرن المشغرلا اليد ةة مل تارا قاايا إلاى مماري مناتج‬
 ‫ةتم تيعه تدا له لتحقية مندعة مايةة‪ ،‬مراا علاى ذلاك‪ :‬احتداالا الساد‬

 ‫التاا ةقار الساائحرن تح ارةها‪ ،‬التاا تعاد ذا ااتح يةناا ةماي‬
‫عمية يم ها مل الرقاية السد ةة‪ ،‬تحرل مره تلك الاحتدالا لخدماة‬
‫صناعة السياحة‪ ،‬أصاسح تصامم مال أ اه تسالية الساائحيل يقاذ‪ ،‬يماا‬

 ‫أصاسح ذا ااتح اتتعراراا قاايا ذا أهاداف تماةةاة‪ ،‬الأمار الاذ‬
                          ‫أيقدها معناها قيمتها قدتيتها الأصلية(‪.)2‬‬
                                                      ‫(‪ )3‬العمالة‪:‬‬

‫إن التنمياة الساياحية لهاا تا يرا ا تماعياة إةماتياة علاى العمالاة‬
 ‫تتمراه ياا يرنهاا تارير عاديا يسيارا مال يارص العماه‪ ،‬يماا تداتح مماا‬

‫العمه أما العدةد مل الدئا مل أهمها المرأ ‪ .‬تالتالا يهاا تسااهم ياا‬
 ‫حه مشللة السطالة‪ ،‬تعمه على ةيح المساترد الا تمااعا الاقتصااي‬

‫للعاامليل ياا المماا الساياحا‪ .‬يماا أن للتنمياة الساياحية ااةا إةماتياة‬

‫‪(1) Weaver, D. and Oppermann, M., op.cit, pp. 287- 288.‬‬
                                           ‫(‪ )2‬محمد يرةد حماه‪ ،‬مرجد سبق ذكري‪ ،‬ص ‪.97‬‬

                                    ‫‪160‬‬
   155   156   157   158   159   160   161   162   163   164   165