Page 171 - بورتويفليو نظريات المنهج (وضحى العتيبي )
P. 171

‫‪ .7‬فرص النمو مهيأة أمام الطالب للمساهمة نف تنمية المجتمع الذي يعيش فيه‪ ،‬ومن ثم الإفادة من‬
                                                                                                                                                     ‫هذه التنمية ال رت شارك فيها‪.‬‬
                                      ‫نف‬  ‫نف التعليم بما يلاءم فطرتها‪ ،‬ويعدها لمهمتها‬
‫هذا بحشمة‬      ‫يتم‬  ‫أن‬  ‫على‬  ‫الحياة‪،‬‬       ‫رشيعة الإسلام‪ ،‬فإن النساء شقائق الرجال‪.‬‬                                                                                ‫توقورقيارر‪،‬حو نقفالفضتاوةء‬        ‫‪.8‬‬

‫‪ .9‬طلب العلم فريضة على كل فرد بحكم الإسلام‪ ،‬ون رشه وتيس ريه نف المراحل المختلفة واجب على‬

                                                                ‫الدولة بقد وسعها وإمكانياتها‪.‬‬

‫‪..1110‬والثقافةتااللوإعجلسيولهام امالليعةدلينموايمدةبةأمأساخساتلسسييةفة نأ ننففواجعجمهيمايعوعمسونسانوداواهاتتاملانتلهتعلعجيلًايموماتلاأاللبيعتاف ًالداىن‪.‬تظورايلاتمهتاووسططرقواالثاسنتثويماةربهفا‪،‬روعح ره‪،‬ت‬

                                  ‫تكون منبثقة من الإسلام‪ ،‬متناسقة مع التفك ري الإسلام السديد‪.‬‬

‫بالأمة‬  ‫للنهوض‬    ‫مساتلاوسىتفحايداتةهام‪،‬نفالجمحيكعمأةنواضعالالةمالعامرؤمف انلأإ ننتساونيجةد اهلان‪،‬اففعهةو أعوللىى الضناوء اسلإبهسال‪.‬ام‪،‬‬                                                          ‫‪.12‬‬

                                                                                                                                                                                              ‫ورفع‬

‫التناسق المنسجم مع العلم والمنهجية التطبيقية (التقنية) باعتبارهما من أهم وسائل‬                                                                                                                ‫‪.13‬‬

‫بدورنا‬  ‫والقيام‬  ‫وبلادنا‪،‬‬  ‫أمتنا‬  ‫مستوى‬   ‫لرفع‬  ‫والصحية‪،‬‬   ‫والاقتصادية‬                                                                               ‫والاجتماعية‬  ‫انلفت انلمتيقةداملثالقثافقاي نةف‬
                                                                                                                                                         ‫العالم‪.‬‬
                    ‫ربط ال ريبية والتعليم نف جميع المراحل بخطة التنمية العامة للدولة‪.‬‬
‫التفاعل الواع مع التطورات الحضارية العالمية نف ميادين العلوم والثقافة والآداب‪،‬‬                                                                                                                ‫‪.14‬‬

                                                                                                                                                                                              ‫‪.15‬‬

        ‫بتتبعها والمشاركة فيها‪ ،‬وتوجيهها بما يعود على المجتمع والإنسانية بالخ ري والتقدم‪.‬‬

‫الوأتبماية انلإدسيالارمهاي‪:‬ة‪ِ{،‬إوَّأننه َاه ِذ ِخهر أي َّأم ُتمكة ْأم أخ َّمر ًةج َوات ِلحل َنداًة َسوَأ‪َ،‬ناواَلربإيك ْمما َنفاب ْعوُب ُحددو ِتنه}ا‬  ‫الكاملة بمقومات‬   ‫الثقة‬                    ‫‪.16‬‬
                                                                                                                                                     ‫أجناسها وألوانها‬  ‫اختلاف‬
                                                                                                                                                                                              ‫على‬

                                                                                                                                                                  ‫(الأنبياء‪.)92 :‬‬

‫ليكون‬   ‫أسلافنا‪،‬‬  ‫س ري‬  ‫من‬   ‫والإفادة‬  ‫الإسلام‪،‬‬  ‫ديننا‬  ‫وحضارة‬   ‫بتاري خ أمتنا‬                                                                       ‫ن ريا اسلًاا لرتنباا نفط الحاو نثصيرنقا‬     ‫‪.17‬‬
                                                                 ‫ومستقبلنا‪.‬‬
                                                                                                                                                                                              ‫ذلك‬
‫‪...121089‬لاستقرا ااارللاتتحل ركمايضافاجممتلاامنللاعاحلاإجلقتموسملاقاسلالعممعبننراففنم‪:‬يةأاسلفباليدراريلدتنالكجومافمللنجعهتفاكملالعمسإ‪،:‬ةتساولعالالامنومن ًاسس‪،‬لو رلمور‪،‬منشيواعحلوبتعةحعر‪،‬اماووينإضت‪،‬هخهاامواءلووحعإديفقراثءالًاظر‪ً،‬لالألواعخلملمطىاصالارلل‪.‬أحعمنة اهنل‪،‬مع‪.‬اومتلةحقعيلق ًىا‬

                                                                                                                                                     ‫المصلحة الخاصة‪.‬‬

‫النصح المتبادل ب ر ني الراع والرعية بما يكفل الحقوق والواجبات‪ ،‬وينم الولاء‬                                                                                                                    ‫‪.21‬‬

     ‫وحفاظ ًا‬                                                         ‫متم ر نية‬                                                                                        ‫والإخلاص‪.‬‬

‫على‬            ‫الإسلام‪،‬‬    ‫مقدسات‬     ‫حراسة‬  ‫من‬  ‫به‬  ‫الله‬  ‫خصها‬  ‫بما‬                                                                                 ‫المملكة‬  ‫شخصية‬                           ‫‪.22‬‬
                             ‫مهبط الوح‪ ،‬واتخاذها الإسلام عقيدة وعبادة و رشيعة ودستور حياة‪.‬‬
‫الأصل هو أن اللغة العربية لغة التعليم نف كافة مواده‪ ،‬وجميع مراحله‪ ،‬إلا ما اقتضت‬
                                                                                                                                                     ‫ال نصورة تعليمه بلغة أخرى‪.‬‬               ‫‪.23‬‬

‫واجبات‬  ‫من‬     ‫ها بالحكمة والموعظة الحسنة‬        ‫إلواىرتالفإاعسًالباالمب ن رفشم نفشامرقجااللأارلعضقيودمةغإالرىب‬                                                   ‫الدعوة‬          ‫‪.24‬‬
                     ‫مستوى الفكر الإسلام‪.‬‬                                                                                                                         ‫والأفراد‪،‬‬
‫الجهاد نف سبيل الله فريضة محكمة‪ ،‬وسنة متبعة‪ ،‬و نصرورة قائمة‪ ،‬وهو ماض إلى يوم‬                                                                                                 ‫الدولة‬

                                                                                                                                                                                              ‫‪.25‬‬

‫القوة نف أسم صورها وأشمل معانيها‪ :‬قوة العقيدة‪ ،‬وقوة الخلق‪ ،‬وقوة الجسم‬                                                                                                  ‫القيامة‪.‬‬

                                                                                                                                                                                              ‫‪.26‬‬

                        ‫"فالمؤمن القوي خ ري وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف" (قنديل‪.)2002 ،‬‬

‫‪171‬‬
   166   167   168   169   170   171   172   173   174   175   176