Page 168 - بورتويفليو نظريات المنهج (وضحى العتيبي )
P. 168
مفهوم التوجيه الإسلام:
اووايسعتصرخطلدفاااملحتًهاا:و نمجفيجهضملووغءعةا:ةل رتميبينصياةرلاإيلارإلشرساسلدااىمءيتوةاإ.لدراترتتهت إعللىقالبجمهقاة اصلدم ترادحأصنييتل اجلهعلإلويمه.وبطرق دراستها ووجوه
مفهوم التوجيه الإسلام لل ريبية:
االل ريبصوحييةحعونفقطالريمنقهاجساتل رخيبدوامي اعللإىسلردا امليرةيب نيفة
أالإحدسلاث املأالسذاليي يعبتالم رديبعويلةى الخلقية إلى مسارها العمل
جميع المؤسسات الرؤية
المناسبة للتطور العلم والتق نت الحديث.
مفهوم التوجيه الإسلام للمنهج:
ويشتق من التصور الإسلام للكون وللنسان وللحياة، ميننبثمق اصلادمرفهال روميبايلةإ اسللإاسلمالمليمةنه نفج أساس ًا
الصالح القرآن الكريم والسنة المطهرة وس رية السلف رضوان الله عليهم أجمع ر ني.
مووؤجسيداسقنية ًاصتدروبتبوعايلدةيمإفلهسلوسالمموياكلةإهإلمسىل ناالفمماتلالعتللممج رنا نههي اجلف:يذه"ايمبيقجممكصنودهعتمنالمميخترنهياعممتتانرموةايلاةلمأعراشارمضلفةوتومارلتقكيماتهماهلاراةوتفج اقلس رممتينًاهتوقجعداقمللليه ًهاا
و رشيعته"( .الخطيب)1415 ،
ويعرف عبد الرحمن صالح ( )1986المنهج الدراس بأنه" :الحقائق الخالدة المستمدة من الكتاب
ال رت تنظمها
لله سبحانه والأنشطة الوالمدسرنةس اةلوختا رصشةفبالعإلليههاوبالقرصسدلإيوبصاجمليكعلالمأتمعولرمالإلغىيبكيمةا،لهوالجإمنيسعا نالتمبإعاقررارفه
بالعبودية
والمهارات الخ ريات "مجموعة بأنه: إجرائي ًا الإسلام التصور وفق المنهج وتعالى".
وتعرف الباحثة
والمعارف والتوجهات ال رت تقدمها المؤسسات التعليمية للطلاب لتوجيه سلوكهم وتحقيق النمو
بقية وسلم". صلى الله عليه الخشاصامئلصوفالقمنالهمنج اهل رجيابلوذيياللإا يستلاعارم:ض مع كتاب الله وسنه نبيه
ومتم ر ن ًيا على جعلته متفردًا تم ر ني المنهج ال ريبوي الإسلام بالعديد من الخصائص ال رت
االلوالفعالعللسمافمانايلةت اصاالللبورحضلشيكعةيل،ةكزامملااأنقخاورلمىكت،اعلناا،لىايل:أتم{يتَوهمَ رك َنا َٰذلي ِبلباا َلكطولَسج َمعطْليَنناةكبارْلمنيأس َّميمًةديحَوهة َاسلو ًلمطاات}وما(زاننلبة اخقللرغفةا:هل،ب3ة4لجن1ع)لظ،متوااللمدنشيهكم اقلل اراملنتطاهيلىةج
يوضح هذه الخصائص على وجه الاجمال:
الشمول -الثبات – الواقعية – العالمية -الربانية – المرونة -التكامل –الايجابية-
األ1اس/نحسساقنايليقمةةن اه–لاأجللننوفظهاايلمتة:-والجوويُتهسعادلطإيهةسلذ–اهاالملت:وحاقزينق-ةالاميجصابديرةجميع صور وأشكال الوجود ،فكل رسء صدر
ِاََنُقممّووووَ32اأهالفنَقفَِنُِ//زاَسلهلدِارَقأٌَّحح"سةَّتخَّوتتققَف(ِعِارُييوااقةولْلزلٍققَضاَدأّْىلَّلرتيحيةةيُ:اأهٍمِابراعَْأمسلل{ْخُْاإويمَسوقُكِناثلِلردمَّْرلِِولهممهىسرِتَإشاإنأُا)ثنَليَّ:لت ْيَّ،ننيئامسعََ :هاوِلةتإو*َاََلُلو،هصوعُىقوىالاهتهْلَلْاىِلررِّوودَوبممَبأكخَتراْكعَلعَلغْرجَرلْيهُمموَُغقزىجنإيي.ءهل َُزاااْوةّس*لالمهِْلَلبعَعِقَِهأمْلنلكْْ،خروموَرأاىلَُِْةبلِروهِوجقنَ.شعيكمُيوعَانتسُىْيولَةاكبحقَْعئاَْغايَنأرمحبالِرررً،اسوسََقَفماَكييُممليوىَ(انجقَُاامِّّهوابخيلهللََدُللئمِهوُةكلخغلََكْهوليمي َاْرواِبَمررواقلينالقِباتبلاابإفمَِللمكاّلَاّههانلْتنلَِّىتِعِل)َهتللكع.ثاَْانقبَرَعنَةُالرتاراقلِاْئَِّْلسميمسريعاىبٍْلمءلِنَرقةطفاأيبتْلَلنيإُ}و(زلبَيِعللعرها،اُري(اها َاَللدتوعَةلِتتىاقَْمأْ:لارحخكحه َِعياتنثَِ{ملِليلايسهرةاوُلباثكفًتاِلاُذ*وقوعبلفَايَمشول:يناالكارةهل}ىداَ:َّ4.لريَخدشَسَل(5نةةِْاعء{ْم)ش)َليفَ.لقوأنَنوَلىناَ ٍَفلفكسهقعس ََّْاِلَودإكسهووُملياهَََّْ:امالعذكجاََاَّا َقَونلروهعِْ2اَباَمملَلكَمَْنِ6ذي ِراَلكالته1ل"َىَِاَوإ-بَوِانوكََّاحلنمنول4أنتلقََِأويْاُيم6رَّْبرجآَتحقرَس1كِردوُز)ُةَدََُضمم.مت..ري
168