Page 162 - التربية وقضايا العصر
P. 162

?عملوا لعلهم يرجعون " كما حرم الإسالام إلحاق الضارر بحياة الإنساان?
?أو الكاائناات الحياة الأخرى فى كثير من الآياات الكريماة ومنهاا قولاه?
?تعالى " من قتل نفسااااااااً بغير نفس أو فسااااااااد فى الأرض فكأنما قتل?
?الناس جميعاً " يتضاااح من الآيات الكريمة التأكيد على تحريم الفسااااد?
?بجميع صاااااااوره ومناه تلوياث البيئاة حمااياة لهاا وضاااااااماانااً لعادم إلحااق?
?الضااارر بأي من الكائنات الحية حفاظاً على التوازن البيئى بين جميع?

                                                    ?الكائنات ?.??

?ويعرف التلوث باأناه " أى تغير أو خلال يط أر على أحوال النظم البيئياة?
?المساااااااتقرة لملايين السااااااانين فيختال توازنهاا ويفقادهاا باالتاالى وظاائفهاا?
?الطبيعية " (? .)31?كما يعرف التلوث أيضاً بأنه " أى تغيير فى الصفات?
?الطبيعية للعناصااااار التى تتحكم فى البيئة التى يعيش فيها الإنساااااان?
?تغي ارً يؤدى إلى الإضا ارر بحياة الإنساان من ناحية ورفاهيته من ناحية?
?أخرى " (? )90?كما يعرف بأنه أى فسااااد فى مكونات النظام البيئى ينتج?
?عناه خلال أو إضاااااااط ارب فى الحيااة و " اختلاف فى توزيع نساااااااباة?
?ومكوناات الهواء والمااء والترباة وطبيعتهاا ? ،?والتلوث يمكن أن ينتج عن?

                                                             ??158??
   157   158   159   160   161   162   163   164   165   166   167