Page 159 - الجغرافيا العامة اولى إرشاد
P. 159
قامة أسوار بين بعضها البع ,ما فعلت فلن الصين و ومثلها الحدود الابلية بين
بع ,الدول اضوروبية في ابال اضلب بين أيطاليا وفرنسا – و يطاليا والنمساو و يطاليا
وسويسرا وبين فرنسا وسويسرا و وفي ابال البرانت بين فرنسا وأسبانيا وبين بع,
دول أوروبا ال رقية في ابال ال ربات وفي ابال مماتيا بين الصين والهندو وفي
ابال اضنديئ بين اضرانتين وت ليي و
سادساً :التربة-:
ومن حيث التربة فلها أممية في مقومات الدولة ضن لها تؤثير مام في
اقتصادياتها و فلن ف ن ايولواية الدولة لها دور بير في است راج ما تتمتع به الدولة
من موارد في باطن أراضيها مثال الثروات المعدينة ( الحديد والفوسفات والبترول )
في بع ,الدول العربية وروسيا والوتيات المتحدة وؼيرما ف انت رت الصنا ات في
انالترا للآ أثر ا ت اؾ الفحم والحديد في مناطق قريبة من سطح اضر ,وسهولة
است رااهما سا د للآ توفر دة صنا ات في مفه الدولة وؼيرما من الدول اض وربية
اض ر و
ب -المقومات البشرٌة والاقتصادٌة-:
ترتبط مفه المقومات ارتباطاً ديداً بال يان الب ر في أية وحدة سياسية لفا
بات من الضروري اتمتمام بدراسة النات الفين يتامعون للآ أر ,الوحدة السياسية
ويدينون لها بالوتء المطلق ولهفا ياب ال ؾ ن نو التاانت بين الس ان ومعرفة
اتنساام والتناسق الف يإدي بوتمهم للدولة ر يئة رميسية للوحدة السياسية من منا
واب لينا أثناء دراسة المقومات الب رية معرفة الس ان من حيث السلالة والانت
واللؽة والدين وؼير فلن من اضست التلآ تدفع بس ان دولة ما لإيااد أمة أو عباً
تعرؾ مفه الدراسة بالدراسة اتثنوؼرافية في حين تهتم الدراسة الديموؼرافية لس ان
دولة ما بمعرفة التقييم الحقيقي لن اط القو في الوحدة السياسية وبصورة امة ناد أن
المستو اتقتصادي والإاتما ي وبنية الس ان ل فلن يلعب دوراً ماماً في قوة الدولة
ضنه لما تطور مستو الس ان من الناحيتين اتقتصادية واتاتما ية لما ائدادت
مقدرتهم الحيوية وتم نوا من استؽلال الموارد الطبيعية في ال يان السياسي استؽلاتً
مثمراً يإدي فيما بعد للآ ئيادة قوة الوحدة السياسية من منا ناد أن ترابط الس ان
وتفا لهم ون اطهم وحيويتهم ملآ التلآ تصنع المقومات الب رية للوحدة السياسيةو
-1السكان كمقومات بشرٌة-:
تهتم المقومات الب رية – ما رفنا – بدراسة الس ان من ناحية ددمم
وتاانسهم في السلالة أو اللؽة ومن ناحية نسبة القادرين للآ العمل واتنتاج ومن
ناحية القلة أو ال ثرة حيث تواد دول فات ثافة مرتفعة وأ ر قليلة الس ان ومن
ناحية العدد فلة أممية بيرة في أحداث الدولة الدا لية ف ؼالباً ما ي ون ضؽط الس ان
مسبباً للاضطرابات الدا لية بل وال اراية فائدياد الس ان في ألمانيا في هد النائية
ان فريعة للنظام الهتلر ( النائي ) لإيااد الماال الحيو لس انها سواء دا ل
- 059 -