Page 161 - الجغرافيا العامة اولى إرشاد
P. 161
البرائيل أو اضرانتين أو الهند أو با ستان أو أندوينسيا وؼيرماو رؼم مفا له
فمواردما المستثمرة وافرة اداً بالنسبة لعدد الس ان وأ يرا ف ن حيوية الس ان ون اطهم
اتنتااي مما سبباً اومرياً وقوياً في قوة الدولة أو انهيارما ضن دد الس ان ان املاً
بيراً في الحروب ومم اضن امل رميسي في الإنماء والتطور اتقتصادي لهفا ناد أن
الدولة قد وضعت سياسة س انية مامة تعمل للآ ايااد التوائن بين الموارد اتقتصادية
والس ان و
-2من حٌث السلالة-:
أن لمة السلالة تعبير يطلق للآ الس ان الفين ينتمون ضصل واحد وت ون
سماتهم و صامصهم الاسدية متقاربة وقد أصبح لون الب رة مو أسات الم لات
العنصرية في الم اليومو بحيث أن السمات الاسدية اض ر لم يعد المرء يهتم بها
وفلن ضن اتنسان اضبي ,في الدول الإستعمارية قد اع الس ان ون ر بينهم ا تبار
اللون أنه أمم امل للتمييئ بين الب ر ومن منا انت رت ف رة التمييئ العنصري في مثل
مفه الدول الوتيات المتحدة وانوب أفريقيا و اما السلالة النقية في الم اليوم فهي
مارد رافة وؼير مواودة وفلن لتفا ل الس ان مع بعضهم البع ,ن طريق
الهارات التي اي ها الإنسان منف آتؾ السنين فن لم تعد مفه النقاوة مواودة ما ان
يعتقد اليونان في هد أفلاطون ندما أ تبر الإؼريق مم سادة ال عوب وأفضلهم
و فلن ان قد فعل الفرت والرومان الفين انوا يعتبرون أن ال عوب ما دامم برابرة
و وفلن بسبب تميئمم ن ؼيرمم بتفوقهم الحربي وأنظمتهم الإداريةو و ندما بدأت
اتديان السماوية بالإنت ار و اصة المسيحية واتسلام نادت بالمحبة والإ اء والمساوة
و حتلآ أن الديانة الإسلامية قد بر فيها الرسول ال ريم ن فلن بقولة ( :ت فضل
لعربي لي ا امي ت بالتقوي ) و ان فلن لي اثر انت ار ف رة التمييئ بين المسلمين
العرب والمسلمين من ؼير العرب وقد برئت ف رة التمييئأيضا ند مونتس يو ندما
ا تبر السود بؤنهم دم للبي ,و ظهرت ف رة التمييئ والإستعلاء ند ال عوب في
العصور الحديث والمعاصر اضلمان في هد (متلر ) حيث اد ت النائية لنفسها سلالة
آريه نقية مفضلة لي اميع السلاتتو حتي أن النائية قد وضعت تسلسلا مرمياً
لسلاتت و انت السلالة ااريه في قمة مفا الهرمو بحيث أن ال عوب ال رقية والسوداء
ياب أت تعي و فا ما قدر لها أن ا ت فياب أن يتم تدريبها ما تتدرب الحيوانات
الصؽيرة ( اصة ال لاب ) لي العبودية لت دم السلالة المتقدمة و و ان يعني بها
(ااريه)و و فلن تد ي (الصهيونية ) بؤن اليهود في العالم مم عب الله الم تار وياب
أن يسودوا لي ؼيرمم من ال عوب ومفه اض يرة ياب أن ت ون ادمة ومطيعة لهمو
و لي العموم تعمل الوحدة اضثنية لي وتدة دولة ما حدث في المار وبلؽاريا ل ن
منان دوتً ديدة ت تت ون من عب واحد أو سلالة واحدة ما مو الحال في دول
القارة اضمير ية التي يت ون س انها من مامو ات متعددة من اضانات والسلاتت
(القومية ) وااءوا لي مفه الدول ن طريق الهارات و و فلن السلاتت والقوميات
المتعددة في اتتحاد السوفيتي السابق والهند
- 060 -