Page 52 - الاءمبادرة قصتي في يوم ابنه العرب
P. 52

‫‪. . . . . .‬شعرت حينها أن إيماني كأنه يدا للى كتفي‬
‫يهدئ من رولي ويطملنني؛ فتو أت وبدأت أ لي‬

      ‫فبدأ الخوف يتاشى من داخلي‪ ،‬رأت القرآن‬
‫ودلوت أدلية فارتات لبي وانشرت دري و ُردت‬

                                  ‫إلي روحي ‪. . .‬‬
 ‫استيق ت من نومي للى وت الع افير‪ ،‬وكانت‬
‫أشعة الشم د تسللت إلى ررفتي‪ ،‬فتحت الستالر؛‬

    ‫فرأيت السماء وا ش ار من حولي‪ ،‬والفراشات‬
                       ‫والورود خلف نافذتي ‪. . . .‬‬

  ‫وإذ إن كم ما لشته في تلك الليلة حلم مرل كي‬
                                ‫يردني إلى ربي ‪.‬‬

           ‫الطالبة هبة ت أحمد ربابعة‬
   47   48   49   50   51   52   53   54   55   56   57