Page 48 - الاءمبادرة قصتي في يوم ابنه العرب
P. 48
ذات بات وأنا السة لند نافذ ال رفة والورد
النر سية خلف النافذ وشعا الشم ي يء أر اء
ررفتي و وت الع افير تنشد ألحانه العذبة رأيت
فراشة سبحان الخالق ما أرولها فخر ت مسرلاً وبقيت
أرا بها وألحق بها إلى أن و لت إلى مكان ملي
بال مو فشعرت بالخوف وانتف ت رلبا خ و اً
لندما بدأت أسمع أ وات رريبة وبكاء طفم ير وأنا
لا أر شيلاً حولي فبدأت أبكي من شد الخوف ف اء
شعرت بيد للى كتفي ف رخت والتفت حولي فلم أ د
أحد فزاد الرل وبدأت ارك رأيت ش ر خ راء
ف عدت لليها حتى أشعر بنو من ا مان فشعرت
ف اء بحركة شيء يمشي للى دمي فأرم ت ليني
وبكيت ودلوت ت أن أر ع إلى أهلي فإذا بأمي تيق ني
من نومي وتقوم ومي يا لزيزتي حان و ت ال ا
وبعدها سنذه إلى منزلنا ال ديد ن هذا البيت يشعرنا
بالكآبة وا حام ال ام ة ويبدو أن هذا البيت مسكون
ة بقلم أبرار زياد ملحم