Page 47 - الاءمبادرة قصتي في يوم ابنه العرب
P. 47
أخبرتني أنها في إحد ليام الشتاء شعرت بحركة شي
ما تتحرك نحوها شعرت بالخوف والرل وانتف ت
مسرلة من فراشها وف أ هرت أمامها طة طفلها
التي رابت منذ را ابنها و د لادت إليها ففرحت
بذلك اللقاء .
الت لي يا بني لن ألطى النهر طفم آخر وأ هشت
بالبكاء .
تركت فراشي وتو هت لل ا والدلاء من أ لها
فلم لها يرفع الدلاء .
ة بقلم الطالبة
هبة سيف الدين لبد القادر زيوت