Page 273 - ميريت الثقافة رقم (33)- سبتمبر 2021
P. 273

‫‪271‬‬  ‫ثقافات وفنون‬

     ‫رأى‬

                              ‫‪ -13‬نفسه‪ ،‬ص‪.99‬‬                                       ‫الإحالات والهوامش‬
                             ‫‪ -14‬نفسه‪ ،‬ص‪.105‬‬
                      ‫‪ -15‬نفسه‪ ،‬ص‪.125 -124‬‬             ‫‪ -1‬فن اللامبالاة لعيش حياة تخالف المألوف‪ ،‬مارك‬
                             ‫‪ -16‬نفسه‪ ،‬ص‪.130‬‬
                             ‫‪ -17‬نفسه‪ ،‬ص‪.152‬‬           ‫مانسون‪ ،‬ترجمة الحارث النبهان‪ ،‬منشورات الرمل‪،‬‬
                             ‫‪ -18‬نفسه‪ ،‬ص‪.157‬‬
                             ‫‪ -19‬نفسه‪ ،‬ص‪.182‬‬                                       ‫ط‪.2018 /1‬‬
                           ‫(‪ -20‬نفسه‪ ،‬ص‪.193‬‬
                             ‫‪ -21‬نفسه‪ ،‬ص‪.196‬‬                                       ‫‪ -2‬نفسه‪ ،‬ص‪.11‬‬
                            ‫‪ -22‬نفسه‪ ،‬ص‪.216‬‬
                            ‫‪ -23‬نفسه‪ ،‬ص‪.219‬‬            ‫العا ِل الأمريك ّي طوماس‬    ‫‪ -3‬مفهوم الباراديم ابتكره‬
   ‫‪ -24‬جاءت الفلسفة ال ّرواقية‪ ،‬مع مؤ ّسسها زينو‬          ‫على النّموذج المو ِّجه‪،‬‬  ‫كون (‪ ،)1996 -1922‬يد ّل‬
        ‫القبرصي ق‪ 4‬ق‪.‬م‪ ،‬مناقضة لفلسفة سقراط‬            ‫أي الإطار النّظر ّي والأساس الذي يسمح بطرح‬
   ‫وأفلاطون وأرسطو‪ ،‬فقد أقام هؤلاء فلسفتهم على‬         ‫المشكلات‪ ،‬و ُطرق حلّها عند ُمتَّ َحد ِعلم ّي ما‪ .‬فلا يم ِكن‬
    ‫أساس البحث النّظري‪ ،‬أما الرواقيون فلم يأبهوا‬       ‫للعا ِل التّفكير خارج الإطار المتّفق عليه سل ًفا‪ ،‬حتّى‬
  ‫بالآراء النظرية (‪ ،)..‬إلا بمقدار ما تكون سبي ًل إلى‬  ‫يظهر نموذج آخر يح ّل مح ّل القديم‪ ،‬وهكذا‪.‬‬
‫الجانب العملي من الحياة‪ ،‬فليست الفلسفة عندهم أن‬
‫يتقصى الإنسان بنظره الأرض والسماء ثم يقف عند‬           ‫‪ -4‬فن اللامبالاة لعيش حياة تخالف المألوف‪ ،‬مارك‬
   ‫هذا الحد لا يعدوه‪ ،‬إنما هي فن الفضيلة ومحاولة‬
   ‫اصطناعها في الحياة العملية‪ .‬ينظر‪ :‬قصة الفلسفة‬                                   ‫مانسون‪ ،‬ص‪.13‬‬
 ‫اليونانية‪ ،‬زكي نجيب محمود وأحمد أمين‪ ،‬مؤسسة‬
                    ‫هنداوي‪ ،‬ط‪ ،2018 ،2‬ص‪.181‬‬                                        ‫‪ -5‬نفسه‪ ،‬والصفحة‪.‬‬
     ‫‪ -25‬فن اللامبالاة لعيش حياة تخالف المألوف‪،‬‬
                         ‫مارك مانسون‪ ،‬ص‪.248‬‬                                        ‫‪ -6‬نفسه‪ ،‬ص‪.16‬‬

                                                                                   ‫‪ -7‬نفسه‪ ،‬ص‪.21 -20‬‬

                                                                                   ‫‪ -8‬نفسه‪ ،‬ص‪.23‬‬

                                                       ‫‪ -9‬أفول الأصنام‪ ،‬فريدريك نيتشه‪ ،‬ترجمة حسان‬
                                                       ‫بورقية ومحمد الناجي‪ ،‬أفريقيا ال ّشرق‪ ،‬ط‪،1996 /1‬‬

                                                                                   ‫ص‪.14‬‬

                                                       ‫‪ -10‬فن اللامبالاة لعيش حياة تخالف المألوف‪ ،‬مارك‬

                                                                                   ‫مانسون‪ ،‬ص‪.39‬‬

                                                                                   ‫‪ -11‬نفسه‪ ،‬ص‪.45‬‬

                                                                                   ‫‪ -12‬نفسه‪ ،‬ص‪.65 -64‬‬
   268   269   270   271   272   273   274   275   276