Page 157 - Transport

‫ستبيل تحق ي ذ لك ت ضم الخ طوط الجو ية الكويت ية بين هيكل هر التنظي مي إدا ة‬
‫لل موا د الب شا ية تع مل ع لى ت قديم مجمو عة متكرم لة من ا لدو ات التد يب ية‬

‫للنهوض بمستتويرت الأداء‪)108(.‬‬

‫‪ .4‬تنميية الميوارد البشيرية والتيدريب فيي قطياع النقيل الجيوي‬
‫المصري‬

‫ستوف يتم إل قرء ال ضوء ع لى الج هرت ال تي ت هتم بتنم ية ال موا د الب ش ية‬
‫والتد يب في قطرع النقل الجوي المص ي‪ ،‬كو ا ة الطي ان المدني المص ي‪،‬‬
‫وال ش كة القرب ضة للم طر ات والمو حة الجو ية‪ ،‬وال ش كة الم ص ية القرب ضة‬

‫لمص للطي ان‪ ،‬وذلك على النحو الترلي‪:‬‬
‫‪ .1/4‬وزارة الطيران المدني‪:‬‬

‫تولي و ا ة الط ي ان ال مدني الم ص ي إهتمر مرً كب ي اً بتنم ية ال موا د‬
‫البش ية من خول تد يب العرملين بهر‪ ،‬وذ لك من منط ل مر أ ق ه وأل م هر به‬
‫ق ا إن شرئهر قم (‪ )10‬ل ستنة ‪ ،4004‬ا لذي أو ضح أ نه من ضمن مهرم هر؛‬
‫تهيئة الموا د البش ية الو مة لتنفيذ مهرمهر‪ ،‬وتطوي أدائهم ليواكب المت ي ات‬
‫والت طو ات في ق طرع الن قل ال جوي ع لى الم ستتوأ ا لدولي لتحق ي الأ هداف‬

‫المحددة لهر ضمن الخطة القومية للتنمية الاقتصردية والاجتمرعية‪)109(.‬‬
‫هاذا وقاد أوكال المستائولون عان و ا ة الطيا ان المادني تلاك المهارم‬

‫والإختصرصرت لقطرع التنمية الإدا ية والموا د البش ية‪)110(.‬‬
‫هذا ويت ضح م مر ستب مدأ إهت مرم و ا ة الط ي ان ال مدني الم ص ي‬
‫بتد يب العرملين بهر والا تقرء بجودتهم من خول هيكل تنظيمي منظم وأهداف‬
‫و ؤية محددة‪ ،‬ومن ثم جودة ال خدمرت المقد مة لع موء ا لو ا ة‪ ،‬و من ضمنهر‬

‫ش كرت الطي ان والتي تتعرمل مبرش ًة مع السترئحين‪.‬‬

‫‪ .2/4‬الشركة المصرية القابضة للمطارات والملاحة الجوية‪:‬‬
‫تبنت الش كة م نذ ت ستي ستهر في عرم ‪ ،4002‬عدة م بردا و حددت عدة‬
‫أولويرت لتطوي المطر ات الم ص ية‪ ،‬من بين هر ض و ة الت ك ي ع لى تنم ية‬
‫ال موا د الب ش ية‪ ،‬من خول عدة إتجر هرت من بين هر تد يب ال عرملين‪ .‬ح يث‬
‫نظمات ح ماة مان البا امج التد يبياة الإدا ياة والفنياة ستاواء علاى المستاتوأ‬
‫الااوطني أو الاادولي برلتنستااي مااع مختلااف منظماارت التااد يب‪ ،‬مااع م اعاارة‬
‫الإمكرنيرت المردية المترحة‪ .‬فضوً عن تنظيم الندوات واللقرءات مع خب اء النقل‬
‫ال جوي وغ ي ه من الم جرلات الم تب طة بع مل ال ش كة‪ ،‬كي يت ستنى لل عرملين‬

‫الإستتمرع لهم والتحرو معهم والاستتفردة من ذلك في تطوي أنفستهم‪)111(.‬‬
‫هذا وفي إطر ال حديث عن تنم ية ال موا د الب ش ية برل ش كة الم ص ية‬
‫القربضة للمطر ات والموحة الجوية‪ ،‬تجد الإشر ة إ لى ب عض مج هودات أ هم‬

‫‪011‬‬