Page 143 - بورتويفليو نظريات المنهج (وضحى العتيبي )

‫‪ .5‬تبتعد ال رياجماتية عن تنظيم العملية ال ريبويةلأن المتعلم محور العملية التعليمية كما ترفض ال ريجماتية‬
‫التحديد السابق للمادة العلمية وترفض التخطيط للعملية التعليمية ومراحله‪.‬‬

‫‪ .6‬أنها لا تقدم للتلاميذ إلا المعلومات الجزئية والسطحية ذات الهدف النفعى مما يؤدي إلى ضعف المستوى‬
‫العلم للتلاميذ‪.‬‬

‫المقارنة ب ر ني نظريات المناهج (الموسوعية‪ ،‬والجوهرية‪ ،‬وال رياجماتية)‬

‫االل ررييابيجةماعتيملةية لا تنته‪ ،‬وقد ظهرت ال ريبية‬ ‫الجوهرية‬ ‫الموسوعية‬ ‫البنود‬
‫المستمرة وال ريبية مدى الحياة والاعتماد على‬ ‫ااقلل رروليياببثييةةةاالالنلاممثعلسىر نفيفواةل رهالتذاهتتاسلامثجسيلزئةنيفة‬ ‫مفهوم‬
‫تربية مثلى تركز على تنمية العقل‬ ‫ال ريبية‬
‫الذات عملية اجتماعية‪ ،‬تنشئة اجتماعية‬ ‫وه تشكيل الناس وفق‬ ‫وقدراته وتمهل بقية جوانب نمو‬
‫مستقلة‪ ،‬عملية اجتماعية تتب نت تشكيل الأفراد‬ ‫الجزء الاساس من ال رياث‪.‬‬ ‫المتعلم‪ ،‬وه نشاط ذه نت قائم‬ ‫مم ر نياتها‬
‫على المتعلم والمعلم لأن المعرفة‬ ‫وايجابياتها‬
‫وإذابة الفوارق بينهم‪.‬‬ ‫المحافظة على تقاليد‬ ‫ه الح ر ني الإسم أو وسيلة لبلوغه‪.‬‬
‫االل رمياجتثميععدوا نلفجزحءدالأذاتساهس من‬ ‫الم ر نية الوحيدة ربطها بالجوانب‬ ‫عيوب ها‬
‫القرارات‬ ‫نف‬ ‫العامتمعلل فما نعفلا‪.‬لمشاركة‬ ‫‪ /1‬تعت ري الإنسان‬ ‫الثقافية من خلال نظرتها الشمولية‬ ‫وسلبياتها‬
‫‪/2‬الإيمان بحرية‬ ‫هدف‪.‬‬
‫للمعارف‪.‬‬ ‫طبيعة‬
‫التعليمية واختيار الوسائل المناسبة بشأن‬ ‫‪ /1‬إهمال الواقع‪.‬‬ ‫التعلم‬
‫‪ /2‬إهمال المتعلم الأخرى‪.‬‬ ‫المناهج‬
‫تعلمه‪.‬‬ ‫المعاكسة‬
‫‪ /3‬أوجدت عزله ب ر ني‬
‫‪ /3‬تؤكد على أهمية التعلم بالممارسة‪.‬‬ ‫المجتمع والمدرسة‪.‬‬ ‫لها‬
‫‪ /4‬تأكيدها على أن ال ريبية عملية اجتماعية‬ ‫ال‪4‬م‪ /‬اعره نتفمالتخباالمص بساتلوجىزء‬ ‫مصادر‬
‫الأساس من ال رياث الذي‬ ‫التعلم‬
‫تذيب الفوارق الثقافية ب ر ني المتعلم ر ني‪.‬‬
‫يعتمد على الحفظ‬
‫‪ /5‬أكدت على الديموقراطية " مبدأ إتاحة‬ ‫والاستظهار‪.‬‬

‫الفرص للجميع " يكفل الحرية ويتيح الفرص‬ ‫االلهرجياضزءمثااالللمثماقعاد نرةنفافلاوادللأراجسساهيدةسأواولمعنمل‬
‫الشاق‪.‬‬
‫للجميع‪.‬‬
‫المادة الدراسية ومضمونها‬
‫‪ /6‬تنمية التلميذ وفق ميوله واتجاهاته‪.‬‬ ‫ثابت ومعروف هدفها‬
‫‪ /7‬أكدت على ان ال ريبية عملية مستمرة‪.‬‬
‫االلأمعسارفةسالممنسالت رميادةث املثنقاال نفجزء‬
‫‪ /8‬اكدت مفهوم الاستقلالية‪.‬‬ ‫بهدف مساعدة الأطفال لك‬

‫‪ /9‬إلغاء الفردية الطاغية والذاتية‪.‬‬ ‫يصبحوا كبار‪.‬‬ ‫‪ /1‬ركزت على العقل الب رشي الذي‬
‫االلثجقازنءفا‪.‬لأساس من ال رياث‬
‫‪ /1‬لا تسمح بأي معتقدات أخرى خارجة عن‬

‫الفكر‬ ‫االل‪2‬رم‪/‬ياارلججدمعياي رمةتو‪.‬اقلثراقاطيفيةةمغ رحيدادلةم ننفسخجمطةعماعم‬ ‫يركز على جانب واحد فقط من‬
‫يتحرك‬ ‫جوانب نمو المتعلم‪.‬‬

‫‪ /2‬اعتمادها على النظرية دون‬

‫داخله المتعلم مع الحفاظ على أمن هذا الخط‪.‬‬ ‫نف‬ ‫التطبيق‪.‬‬
‫‪ /3‬من الصعب‬
‫‪ /3‬لا يمكن توف ري بيئة تعليمية تتوفر فيها جميع‬ ‫ظل‬ ‫تطبيقها‬
‫الإمكانيات ال رت تساعد على التعلم‪.‬‬
‫إعداد‬ ‫نف‬ ‫‪ /4‬عدم توف ري معلم ذوكفاءة عالية‬ ‫االلثموعررة نافلعولالمثيوةرةوااللتعلطمويرةوالانفجار‬

‫المنهج‪.‬‬ ‫والتكنولوجيا‪.‬‬
‫‪ /4‬أثارث الصاع ب ر ني الدين والعقل‬
‫بالنسبة للأديان المحرفة الاخرى‪.‬‬

‫‪ /5‬اهتمام بالمستويات المعرفية‬

‫يتم ر ني بالحيوية والنشاط من جانب المتعلم‪،‬‬ ‫الدنيا فقط‪.‬‬
‫حيث إن ما يتعلم يمارس مبا رشة تفاعلى ب ر ني‬
‫الإلمام بجميع المعارف والعلوم أي‬
‫المعلم والمتعلم " التعلم بالممارسة "‪.‬‬
‫تأخذ من كل بحر قطرة ومن كل‬

‫علم جزء ولذلك سميت دوائر‬

‫المعارف‪.‬‬

‫النشاط المحوري‬ ‫المادة الدراسية‬

‫مصادر بيئية تعليمية غنية بالإمكانيات والمعرفة‬ ‫جميع المواد والمساقات المعرفية‪.‬‬
‫مونظيفخيلاة تلرنتبشاططبأهغوارالخ رض ايلةموتالعنلمشاوطحاالجذااترته‪.‬وتنمو‬

‫‪143‬‬