Page 149 - بورتويفليو نظريات المنهج (وضحى العتيبي )
P. 149

‫أول ًا‪ /‬تعريف النظرية المعرفية‪:‬‬
                                             ‫الدعارفخلهايةال نقفراردعماةغ(ال‪9‬م‪0‬ت‪0‬عل‪2‬مم)عبنأندهات‪:‬ف "س ريههااللرعتمتليرتةكازلتععللىم‪،‬‬
‫دراسة العمليات الإدراكية‬
‫وقد ساعدت هذه العلوم‬

‫تصميم التدريس على التعرف إلى كيفية هندسة محتوى المادة التعليمية وتنظيمها‬

‫الخصائص الإدراكية المعرفية للمتعلم بشكل يساعده على خزن‬                                            ‫ابلمطرعيلقوةما تتوا نففق‬
‫دماغه بطريقة منظمة‪ ،‬ثم مساعدته على تبص المواقف وإدراك‬

                                                              ‫علاقاته وحل مشكلاته" (ص‪.)65 .‬‬

‫الواتلتعولدعمرخافللاهماعتقرا نلطافم"مس(ت(م‪3‬صر‪.‬ة‪ 1‬ن‪02‬ف‪)23‬مم‪).‬و بأضنوهاع ا"لالعنلمظر(يالةت افلك رمعينفييةهب)البعهمدلياف تتن الظيذمههنيوةدموالجمةع نالف بجايئتة‬

‫اثبواهنمس ريدًاونيتا‪/‬اتلرفأيتىتسعج ايرطاليبسواياتفلرحاانلثلتتظاخ رفسرانيكيبارةأيقاتنلن‪،‬وامارللتعنعىرأسمفظليهنيرياةامل‪:‬ةننتافالظلمرتيذعةطهرانفوليييمةرةعالورإفميعهوا‪:‬ةدظتتةفرهتيبةكئن نازةفء ناافمللاومبلا نتوقاتعقلافلمفمايلاتعلمفرافعجيعرد نةيلفدلفةعديي‪.‬لهىاه‪،‬املومجتتمعطولوعيم‪،‬ةر‬
                                                ‫من الاف رياضات الأساسية‪ ،‬أبرزها ‪:‬‬

     ‫‪ 1‬يتضمن التعلم إعادة ترتيب الأفكار والخ ريات السابقة وتكوين أفكار جديدة‪.‬‬

     ‫‪.‬‬  ‫يدوحند الثاالستتععلدمادعانلكدا نمافيرقبوماملاال يمتتعملالمتبعملعمالأوجيةكالومنعلغ رويمافعتا الل ‪.‬جديدة‬  ‫‪2‬‬
                                                                                                                ‫‪3‬‬
‫‪ 4‬يستطيع المتعلم جعل التعلم ذا مع نت إذا قام بالانتباه للخ ريات الجديدة ورمزها‬

‫و‪5‬ربال رطيهكار نبيالبالخ رتيداريت ابل عسالبىقاةس‪.‬تخدام التغذية الراجعة المتعلقة بمعرفة المتعلم و أدائه‬
‫وتنظيماته ال رت يجري ها على أبنيته المعرفية من أجل دعم الرابط الذهنية وتوجيهها‪.‬‬

                                                        ‫ص ‪.)122‬‬                                   ‫ث(االل ًثعا‪:‬دومارني‪،‬را‪1‬ت‪01‬ظه‪2‬مو‪،‬ر‬
                                                 ‫النظرية المعرفية‪:‬‬

‫وقد كانت هناك عدة م ريرات لظهور النظرية المعرفية وه كما ذكرها قطام‬

     ‫الذهنية‪.‬‬  ‫الظواهر‬                       ‫من‬  ‫تفس ريكث ري‬  ‫نف‬  ‫السلوك‬                           ‫(‪2013‬م‪ ،‬ص ‪:)20-19‬‬
                                                                                                  ‫‪ -1‬ظهور قصور بالاتجاه‬

                    ‫‪ -2‬ظهور الكمبيوتر واستخدامه والذكاء الاصطناع‪.‬‬
     ‫‪ -3‬قلة أهتمام العلوم السلوكية بالفروق الفردية والجانب الوجدا نت‪.‬‬
     ‫‪ -4‬محاولة لفهم التمثيلات الذهنية والعمليات العقلية ال رت تحدث داخل الفرد‪.‬‬

                                                     ‫‪ -5‬قصور العلوم الاجتماعية‪.‬‬
‫اراهب ًتعام‪/‬الرباوادحثالوننظ نريفةعاللممعالرنفيفة‪:‬س المعر نف ببحث جوانب خاصة نف التعلم مثل‪ :‬كيف‬

‫المقع (صالحصيووالنام يتب وحالبثر عشل)م ناءف‬  ‫االللعافمظةي نةف؟الوتكعيلمف يوالف رهتمتالسأتطخفادلم‬  ‫يتذكر الإنسان المعلومات‬
                                                                                                  ‫النفس المعرفي ر ني القوان ر ني‬
‫كل المواقف بل اهتموا بأنماط التعلم ال رت تع نت بالتفك ري والفهم وأعط المع نت‬
‫والصورة الذهنية ال رت تتكون لدى الفرد عن للأشياء وحل المشكلات وتنظيم‬

‫المعارف الجديدة وربطها بالسابقة وغ ريها‪ ،‬فليس هناك نظرية معرفية واحدة تجمع‬

‫‪149‬‬
   144   145   146   147   148   149   150   151   152   153   154